الصفحه ٢٧٦ : على ما في الصحاح.
(ونحو : مقتل
غير ملحق) به ، وان صغر
على مقيتل ، وجمع على : مقاتل ، (لما ثبت) عندهم
الصفحه ٣٤٩ : ) الاشارية على ما حكاه سيبويه ، (وأنّى) الاستفهامية بمعنى : كيف ومن أين؟ (ومتى) الاستفهامية ، (كبلى) من
الصفحه ١٩٣ : شحاح ككرام ، (وظروف) في ظريف ـ بالظاء المعجمة ـ من الظرافة على ما قال الجرميّ ، ويجمع على
ظرفاء ، وظراف
الصفحه ٣٢٩ : ء ـ يقال : قدوم فندأوة ـ أي حادّة ـ على ما قيل
، والهمزة في : كنتأو ، ثمّ انّه يمتنع زيادة الجميع ؛ إذ ليس
الصفحه ٣١٧ : ، وقد يشترط في زيادة الواو ، والياء ان لا يكون الكلمة من ذي الأربعة
الحاصل بتكرير حرفين ، كيؤيؤ على زنة
الصفحه ٣٠١ : ذلك الجمع لكونه
خلاف ما ورد عن عامّة العرب من جمعهما على ـ مناجين ـ بالنون بعد الميم ؛ فان
اعتدّ
الصفحه ٣٦١ : ، لأنه يغتفر في الوقف ـ كما
مرّ ـ ، ومنهم من يجعل المد أطول من ألفين نظرا إلى المدّة الّتي كانت قد حدثت
الصفحه ٢٧٧ : للالحاق حشوا يؤدّي إلى ما يمتنع فيها وهو تحريكها فيما ذكر من التصاريف ،
وقلبها إلى ما يقبل الحركة كما يقلب
الصفحه ٣٧٦ : .
(ومنه : خطايا
على القولين) ، امّا على قول الخليل : فلأنه بعد تقديم الهمزة إلى موضع الياء يصير
خطائي من
الصفحه ١١١ : ء ـ كما مرّ ـ ، وحذفت مع تعويض التنوين على الوجه
المتقدّم ، ويقال : أحيوي ـ باثبات الياء مفتوحة في النصب
الصفحه ٤٦٠ : بين الصفة والاسم كما مرّ.
(و) من ابدالها من اختيها ابدال (شاذ ضعيف في : أمر ممضوّ عليه) من قولهم
الصفحه ٣٩٦ : المفتوح ما قبلها ألفا قياس في لغة
: بلحارث بن كعب ، وخشعم ، وزبيد ، وقبائل من اليمن ، ولذلك جعلوا الياء في
الصفحه ٤٦٣ :
مبدلة محتمل عند ابن جنى لاحتمال كون المخر بمعنى الشق.
والراتم : من
الراتيمة وهي خيط تشد على
الصفحه ٢٧٢ : حكم الأصلي ، فلذا عدّه من المعتل اللّام ، تنبيها على
انّ المراد ما يعمه.
(و) المعتل اللّام من (أسما
الصفحه ٣٧١ : » كقتال ،
والتاء للمرة ، واعترض عليه بجواز كونها كالكتابة ، مصدر كتب على ان يكون مصدر أجر
يأجر من المجرد