الصفحه ٤٥٨ :
(و) في (ييجل) في يوجل على ما مرّ.
(و) ابدالها(من الهمزة) كائن (في نحو : ذيب) ممّا كانت الهمزة
الصفحه ٥٢٠ :
العين على ما مرّ في الاعلال ، وامّا غيره من «استفعل» فلا يجوز فيه ادغام تاء
الاستفعال بالاتفاق ، لسكون
الصفحه ٢٦٦ : ـ (و) الحادي عشر من
الوجه وهو (نقل الحركة) عن الموقوف عليه إلى ما قبله ، جمعا بين السكون للوقف
وبيان الحركة
الصفحه ١٢٢ : قوانين
التصغير الجاري على القياس ، (وما جاء على غير ما ذكر) من
__________________
(١) وفي نسخة : أو
الصفحه ٣٨٤ : فاء وعينا(إلّا في أوّل) (على) المذهب (الأصح) فيه ، وهو ان يكون من : وول ـ بواوين ـ على ما مرّ في
ذي
الصفحه ٤٤٨ : ، بخلاف النون لعدم ما يدل عليها ـ كما مرّ ـ.
ويقع قبل ياء
المخاطبة واو مكسورة مضموم ما قبلها في الواوي
الصفحه ٢٥٢ : ، أو فيما أجرى مجراه من الوصل في الوضع (٢) كما في الأسماء المعدودة ، وهكذا غيره من وجوهه على ما
تقرّر
الصفحه ٥٤٥ :
هذين ممّا تقع الثانية المتحركة فيه في موقع اللّام على ما مرّ في تخفيف
الهمزة ، وهذا الباب باب واسع
الصفحه ٣٢٦ : فالمعجمة ، لطائر ، ولبلد ـ دون واوه وان كان كلّاهما من
الغوالب على ما زعمه المصنف وان خولف في التاء كما مرّ
الصفحه ٣٧٢ : ما هو على «أفعل» أيضا معلوم من استعمالهم مع تصاريفه الدالّة على انّه كذلك
كالمصدر ، والمضارع ، واسم
الصفحه ٨٥ :
بناء
اسم المرّة والنوع
ثمّ انّهم
كثيرا ما يقصدون الدلالة في المصدر على واحدة من مرّات الفعل
الصفحه ٣٦٦ : القلب ياء ؛ لأنها جنس حركة ما قبلها على ما مرّ ، (خلافا لسيبويه) ، حيث حكم بشذوذه ، بناء على جعله من
الصفحه ٤١٣ : المفضل بعض ما أضيف إليه واريدت
الزيادة على ما عداه منه فيدل المضاف إليه على الموصوف ، فمن ثمّ لم يقع قط
الصفحه ٤٥٧ : البصريون ، فانّهم زعموا أن أصله أهل بدليل ما
حكى من تصغيره على : أهيل بقلب الهاء همزة ليتوصل بها إلى الألف
الصفحه ٣٢٠ : يعدّوها منها ؛ واجماعهم على عدم كونها منها يدل ـ كما قال
في شرح المفصل ـ على ان شيئا من الحرفين ههنا ليست