الصفحه ٥٢٤ :
مأخوذا من المضارع الّذي يفتح فيه التاء لم يحتج إلى همزة الوصل ، (وعليه ورد) (١) ما أنشده الجوهري
الصفحه ٤٥٦ : ) اجماعا كما مرّ ، (و) في (آل على رأي) ذهب إليه الكسائي ، فانّه زعم ان أصله أول ـ بالواو المفتوحة ـ فقلبت
الصفحه ٢٩٨ :
عينا من قلبها واوا ، خلافا لمن ذهب إلى انّها تبقى ويكسر ما قبلها ، ورجّح
كونها «فعولة» من : مان
الصفحه ١٤٤ : كالكسائيّ ـ لمن يبيع الكساء ـ ، وقيل : انّه مجهول وان نسب إلى الفرزدق.
(وتحذف ما سواهما) من الياآت المكسور
الصفحه ٤٠٨ : العلّة ألفا ، لتنزيله منزلة المتحرك المفتوح ما قبله نظرا إلى فتحة ما قبل
ألف الفاعل ، لأنها واسطة ضعيفة
الصفحه ١٢٤ :
، على ما حكاه سيبويه عن الخليل ، ثمّ استعملت فيها من غير قصد إلى ذلك ، وإذا جمع
مثل هذا جمع التكسير قدّر
الصفحه ٢٣٧ : : مرة ـ صالحة بترك الهمزة حمل على ما حذفت لامه في تسكين
الأوّل وإلحاق همزة الوصل ، والغالب عند الحاقها
الصفحه ٢٢٧ : : آدم ـ على نبيّنا وآله وعليهالسلام ـ.
والأصل : في
ردّ ـ بصفة الأمر ـ ، ولم يردّ ـ من المضارع ـ اردد
الصفحه ٣٥١ : اميلت نحو الياء ؛ كما
تمال الضمّة نحو الكسرة على ما قال سيبويه ، خلافا للأخفش حيث ذهب إلى ابقائها على
الصفحه ٢٩١ : العين ـ لقلبها إلى موضع الفاء ، ترجيحا
لاشتقاقه (من : الألوكة) ـ بتقديم الهمزة على اللّام ـ وهي
الصفحه ٣٨١ : كان للتخفيف ، كتخفيف
الهمزة بابدالها على ما مرّ ، ولا على تغيير حرف العلّة لغير التخفيف ، كقلب الألف
الصفحه ٤٧٠ : ء المشدّدة ـ للنسبة
إلى فقيم على ما حكاه أبو عمرو لتناسب الياء والجيم في الجهر ، لكن الجيم شديدة
فإذا شددت
الصفحه ١٤٠ : فيلزم الحذف على
القاعدة ، ويلتبس بالنسبة إلى ـ مهيّم ـ اسم فاعل ـ من هيّم ـ ، ومع التعويض لا
حاجة إلى
الصفحه ١٢٦ : من كونها ـ ثالثة ـ ، وابقيت أوائلها على ما كانت عليه
من الحركة وهي الفتحة في الجميع سوى ـ اولى
الصفحه ٣٢٣ : أحدهما مأخوذا من الآخر(كدمث) ـ بالدال المهملة والميم الساكنة والمثلثة ، للمكان اللين المشتمل على
الرمل