الصفحه ١٠٨ : ء ـ كما مرّ ، فتحذف
الأخيرة نسيا وتجري الحركات ـ الثلاث ـ الاعرابية مع تنوين الصرف على ما قبلها ،
والألف
الصفحه ٤٨٩ : تعالى ـ.
واعلم انّ
المصنف خالف سيبويه وغيره في تحديد بعض المخارج على ما يظهر من الرجوع إلى كلامهم
الصفحه ٤٢٦ :
هذه اللّغة قليلة ، لما فيه من الحذف والتغيير بمثل هذه التكلفات من غير ضرورة مع
اشتمالها على اعلالين
الصفحه ١٨١ :
وضمّها ـ ، (نحو : كسرات ،
وحجرات) ، وخطوات ،
اعتبارا للأصل ، والاسكان بعد اعتبار التحريك ـ على ما
الصفحه ٢٤٥ : مرّ في أوّل الكتاب فتأمّل.
وامّا ما يظهر
من كلام بعض المحقّقين : انّ الوقف ليس من أحوال الأبنية فذلك
الصفحه ١٧٧ : ـ فجمعه على نحو : كتف فقط ، إلّا في لغة تميم بناء على ما ورد في لغتهم من
نقل كسرة العين إلى الفاء على
الصفحه ٢٢٥ : أوّل الساكنين ـ لغة قوم ، وعليها
ورد ما روى عن أبي عمرو : (أَحَدٌ اللهُ
الصَّمَدُ) بحذف التنوين من أحد
الصفحه ٤٩٢ :
مثلا ، وكذلك ما يقع على قلّة من المضارعة في نحو : أجدر على ما مرّ من المصنف على
أحد الوجهين في تفسير
الصفحه ٢٠٧ : ـ ، (وغيارى) ـ في غيران ، من غار على أهله يغار غيرة.
وربّما جاء
الضم في جمع ما يلحق بها ، كأسارى في اسير
الصفحه ٢٩٦ : ، كما في فلك ونحوه على ما قيل ، مع احتمال كونه منقولا
منه.
ولعل سيبويه
رجّح ما صار إليه لكثرة «فعلول
الصفحه ٤٥١ : المبدل منه (أصل) في الفرع وليس بزائد ، (كمويه) على «فعيل» تصغير ماء ، والابدال فيه عكس ما تقدم ، فان
الصفحه ٢٤٩ : الفصحاء.
(وكذلك) في الضعف (قلب ألف نحو : حبلى) وهو المقصورة الكائنة للتأنيث (همزة) ساكنة على ما مرّ
الصفحه ٤٣٩ : فلاصالتها لم تنزل منزلة العدم أو الفتحة ،
فاعلال العين وتصحيح اللّام فيهما على خلاف ما هو القياس من أخذ
الصفحه ٥٠٧ :
حسن في كل من هذه الثلاثة وان كان الاظهار أحسن في الثاني ، لأنّ القاف
أدخل من الكاف على ما ذكره
الصفحه ٤٣٥ : مفتوح ما قبلها مع عدم موجب للفتح ، فانّها تقلب ألفا كأغزى ، واستغزى
ـ معلومين ـ كما مرّ.
(و) قولهم