الصفحه ٥٧١ :
بالواو فللدلة على التفخيم كما مرّ.
(وعلى) تقدير(كتبه) أي كتابته (بالياء) عند من يكتبه بها فيما ذكر من
الصفحه ١٠٣ : .
والمدّة
الثانية الأصلية يردّ إلى أصلها ، كما مرّ في باب ، وموقظ.
(والاسم) المتمكّن الّذي حذف منه حرف من
الصفحه ١٢٩ :
(و) رفضوا ـ أيضا ـ تصغير(حسبك) ، لتضمنه معنى الفعل ، لأنّه بمعنى : إكتف ـ ، وكذا كلّ ما يتضمن معنى
الصفحه ٣٠٠ :
ـ بلامين والنون بعد اللّام الاولى ـ زنة لمنجنيق ، على ان يكون من المزيد
الرّباعي بزيادة النون
الصفحه ٢٦٢ : المؤنث ، فتحذف الواو والياء من نحو ذلك
مع اسكان ما قبلها بعد حذفها ، فيقال : ضربه ، وبه ، وذه ، مثلا
الصفحه ٥٢٩ : حصل
دعائي قلبت الهمزة ياء والياء ألفا حصل : دعايا كما مرّ في الاعلال من نحو : خطايا
ومطايا.
(و) عند
الصفحه ٨٦ : دحراجة ، ومقاتلة ، لا قتالة ، كذا قيل.
(و) ما جاء من مصدر المجرّد الثلاثي الخالي عن التاء
المشتمل على
الصفحه ١٦١ : فالمصحّح يحذف منه
العلامة ، كما مرّ ، فيرجع إلى الواحد.
(والجمع) المكسر ـ أيضا ـ (يردّ إلى الواحد) الّذي
الصفحه ٥٥١ :
(ومنه لكنّا هو
الله) فان أصله لكن
أنا كما مرّ ولذلك يكتب بالألف.
(ومن ثمّ) أيضا(كتبت تاء التأنيث
الصفحه ٥٤٠ : ـ وقلبت الضمّة قبلها كسرة كما مرّ في الإعلال.(ومثل : عصفور) من القوّة(قوّيّ) وأصله : قوووو بأربع واوات على
الصفحه ٢٢٩ : الكسر على أصل التحريك أيضا.
(وكاختيار الفتح) ـ أي كونه راجحا مختارا ـ (في) الميم من (ألم الله
الصفحه ٥٠٩ : الّذي لم يظهروا
معها النون في المخرج مع ما في اظهارها معها من النبرة فقلبوها ميما لمجانسة
البا
الصفحه ٤٠٩ : وتشديد الواو ـ للخطاف ، ويقال : للأعشي ، ولقذي
العين ، واللّحم الّذي ينزع منها بعد ما يذرّ عليه الذرود
الصفحه ٥٢١ : ، وامّا الثاني
ففي الكافية في باب المنادي وفي تصغير الترخيم ان أدرج فيه.
(وجاء غيره) أي غير ما تقدم من
الصفحه ٣٣٠ : ؛ ورعاية للقياس ، (وقيل) : يرجح الزائد(بشبهة الاشتقاق) ، فيختار زيادة ما يشتمل عليها وان لزم الاظهار الشاذ