الصفحه ١٨٥ : الزنة من
الصفات ، على ما قال سيبويه ، نحو : (حسان) ، في ـ الحسن ـ ، (و) «فعلان» ـ بكسر
الفاء ـ ، نحو
الصفحه ٢١٤ : ، (واحاديث) في : حديث ، (وأعاريض) في : عروض ، ـ بفتح الأوّل ، للجزء الّذي في آخر النصف الأوّل من البيت
الصفحه ٢٢٠ :
شفوية وعوّضت عنها هاء وهي حلقيّة ، لما بينهما من التناسب في الطرفية للمخرج ،
ولتمحّضها للعوضيّة امتنع
الصفحه ٢٢٢ : يحذف منه شيء ، وكذا يخشين
للغائبات.
(و) نحو : (اغزوا) على صيغة الأمر المتصلة بضمير المخاطبين من
الصفحه ٢٥٤ :
وزعم الكوفيون
: انّ الألف جزء من ـ أنا ـ في الوضع فحذفت ـ وصلا ـ تخفيفا ، واعيدت ـ وقفا ـ للحاجة
الصفحه ٢٧٧ : بقمطر ، ولا خاتم بجعفر ، ولا علابط
بقذعمل ، لتعذر الموافقة التامّة للملحق به ان بقيت على حالها من غير
الصفحه ٢٩٠ :
ويبني عليه
منعهما من الصرف للألف والنون المزيدتين والعلمية ، بناء على ان : حمار قبّان علم
للجنس
الصفحه ٢٩٢ :
إلّا من : عبد الله بن سعيد الأموي ، ويحتمل الاشتقاقين رجح كلّا منهما قوم
: فقال البصريون : الميم
الصفحه ٢٩٤ :
القول : بعدم مناسبته لما ورد من نحو : انس ، واناس ، وانسيّ ؛ والتزام كون
الأخير «افعيلا» ـ بكسر
الصفحه ٣٠٣ :
وهذا هو الوجه الأوّل من الثلاثة ، وذلك (كتاء ـ تتفل) ـ بفوقانيتين والفاء ـ لولد الثعلب ـ ، (و) تا
الصفحه ٣١٦ :
أوّل غيره من الجاري عليه ، (ولذلك) الّذي علم من عدم زيادتها في الرباعي الغير الجاري على الفعل
الصفحه ٣٦٠ :
وجاء : حذفها
من الماضي مع همزة الاستفهام تشبيها لها بهمزة باب الأفعال ، وهو قراءة الكسائي في
جميع
الصفحه ٣٦٩ :
وقالون : قلب
الواو مع ذلك همزة على لغة من يهمز الواو الساكنة المضموم ما قبلها ، والباقون من
السبعة
الصفحه ٣٧٣ :
فلا يبني مثل : قمدّ (١) ـ بتشديد الدال ـ من قرأ ، وإذا بنى منه ما تقتضي تعدّد
لامه من غير تضعيف
الصفحه ٣٨١ :
من : دابّة ـ همزة عند من جدّ في الهرب عن التقاء الساكنين ، للهرب عنه ، وكتغيير
ما هو في حال الرفع في