الصفحه ٣٩٨ : يقال :
قاي ، وطاي ، وحاي ، مثلا لما ذكر من لزوم الاعلالين في البعض ، والفرعية لما صحّ
في البعض ، (أو
الصفحه ٤٦١ : الواو حيث قال : بعد تفسيرها وربّما همزوا ،
وابدالها منها وجوبا على الأشهر في نحو : حمراء في المثنى
الصفحه ٤٧١ :
ـ أي أبو عليّ
، بالعشي ، (أشذ) من ذلك ، لأنه ابدال في الوصل ، بدليل انّ الوزن لا يتم
إلّا باظهار
الصفحه ٤٧٥ :
أحكام
الإدغام
(الادغام) لغة : إدخال الشيء في الشيء ، ومنه أدغمت اللّجام في فم
الفرس.
واصطلاحا
الصفحه ٤٩٦ :
وانخفاضه معها ، وامّا لخروجها من جهة العلو والسفل.
(وحروف الذلاقة) ـ بالذال المعجمة والقاف
الصفحه ٥٠١ :
من
ثقل) لو لم يدغما ، (أو لبس) لو ادغما ، بل التزموا طدة ، وتدة كعدة ، هذا على الأكثر ، ومنهم من
الصفحه ٥٣٠ :
(بالإظهار) للنون في الثلاثة من غير إدغامها في الميم والواو والياء(للإلتباس) عند إدغامها فيها
الصفحه ٥٣٤ : هي في معرض الزوال في
الدرج واعلال الياءات كما مرّ.
ومثل : اطلخم ـ
من غزا هو ـ إغزوّا ـ على هيئة
الصفحه ٥٣٧ :
قبلها ألفا وخفف بحذف تاء الاستفعال ـ كاسطاع ـ.
فالمبنى من :
اآءة مثل : مسطار بالنظر إلى أصله ـ مستاآ
الصفحه ١١ : المتعلّق ببناء باب التفعيل من
التعدية والمبالغة وغيرهما ، فالمكرّر لأحد الوجهين ـ أيضا ـ مستثنى عن القاعدة
الصفحه ٤٣ :
[معاني
هيئات الأفعال] :
وإذا علمت
أبنية المجرّد ، والمزيد فيه ، من الفعل ، فاعلم انّها ترد لمعان
الصفحه ٨٨ : ،
وأمّا في المنقوص مطلقا : فلمّا فيه ـ مع الخفة ـ من التوسل به إلى انقلاب حرف
العلّة ألفا ، مبالغة في
الصفحه ١٣٨ :
بالصحيح اللّام من ذلك.
(وتحذف) ـ وجوبا ـ (الياء) الاولى الزائدة الساكنة من «فعيل» ـ بفتح الفا
الصفحه ١٣٩ : العلّة المذكورة للحذف والقلب
ثمّ جارية ههنا.
(وامّا) «فعول» من معتل اللّام المذكر(نحو : عدوّ ، فعدويّ
الصفحه ١٨٤ :
وأعمّها «أفعال» ، لمجيئه لجميع أوزان الصفات.
والتفصيل : ان
ما كان منها على «فعل» ـ بفتح الفا