الصفحه ٤٥ :
كأنّه قال :
تباكى النجوم ، والقمر عليك ، فتغلبهما في البكاء وما فيها من الكدر لذلك ، لا
للكسوف
الصفحه ١٢٤ :
أحدهما إلى الآخر(من التفاوت) ، فانّ الأصغرية ، والدونية ، والفوقية ، ربّما فهم منها كثرة التفاوت
الصفحه ١٨٠ :
الساكنة من الألفاظ فكلّ منهما : (يسكن) عينا ـ اتفاقا على الأصل ، (ويفتح) أيضا ، عند الجمهور
الصفحه ١٩٥ : : (كما حملوا : أيامي) وهو جمع ـ ايّم ـ بتشديد الياء ـ مثل : سيّد على «فيعل»
ـ لمن لا زوج له من الرجال
الصفحه ٢٦٠ :
ـ رفعا وجرّا ـ في الوقف نظرا إلى بقاء موجب الحذف وهو التنوين تقديرا ،
أكثر من اثباتها نظرا إلى
الصفحه ٢٧٨ : .
و «من» في قوله
: من تحريكها ـ لبيان «ما» في قوله : لما يلزم ـ ، والتقييد بالاسم ، لأنه زعم
الجواز في
الصفحه ٢٨٦ : على غلبه الزيادة ، ثمّ القائلون : بأنه اسم التفضيل
اختلفوا في مادته الأصليّة : (والصحيح أنّه من : وول
الصفحه ٢٩٩ :
في الوزن ، كما يحكي عن بعض القدماء ، فهي من المزيد الثلاثي بزيادة الميم
والنون الاولى واليا
الصفحه ٣٠٧ : مثل : كنثأو ـ بالنون والمثلثة ، لعظيم اللحية ـ من : كثأت
لحيته نبتت ، وعنزهو ـ بالمهملة والنون والزاي
الصفحه ٣١٣ : الأكثر) للفصل بالأصلي بالتقريب المتقدم ؛ واصالة الاصالة ، خلافا لمن زعم : انّه
من المزيد الرباعي بتكرير
الصفحه ٣٢٣ :
(أو) نقول : الام «فعل» ، والامّهة «فعّلة» و (هما أصلان) ؛ كل منهما موضع برأسه من غير ان يكون
الصفحه ٣٣١ : » بزيادة التضعيف للالحاق.
(واجيب) عن هذه التقوية(بوضوح اشتقاقه) فيه من الحب ، ففيه ترجيح للاشتقاق المحقق
الصفحه ٣٥٤ :
وتقلب الهمزة الثانية منه ياء ؛ لانكسار همزة الوصل قبلها ، وتعاد عند
الوصل بالهدى ، لحذف همزة الوصل
الصفحه ٣٥٨ : » بزيادة الهمزة بعد العين الساكنة مجرى معدوم النظير
مع كثرة «فوعلة».
والحوأب : بلا
هاء ـ يقال : للواسع من
الصفحه ٣٧٠ : ، وذلك (كآدم) بقلب الهمزة الثانية من أصله وهو ـ أأدم ـ بهمزتين ـ ألفا ، وهو من الادمة
؛ وهي : سمرة اللون