الصفحه ٤٩٢ : أو عكسه ، وكذا الشين ، لعدم الفرق بين كل منهما
وعكسه كذا قيل ، وقد يورد عليه انّه لا مانع من ذلك عند
الصفحه ٥٣٦ : (على ذلك) الّذي ذكر من انّ ـ الأولق ـ «فوعل» إذ لو كان أفعل فالمبني مثل : باسم
منه هو ـ بولق ـ بكسر
الصفحه ٢٧٠ :
لا يكون إلّا على هذين الوزنين ، بخلاف المصدر الميمي منه ، إذ قد يكون على
غيرهما كالمعصية ، وذلك
الصفحه ٤٠٤ :
واعلّوا إسم
التفضيل في اللّام كصيغة التعجّب ، نحو : أرمى من زيد ، وأغزى منه.
(وصحّ) ما كان من
الصفحه ٤٥٩ :
(وامّا) ابدالها من العين نحو : (الضّفادي) في الضفادع ، (و) من الموحدة
نحو : (الثّعالي) في الثعالب
الصفحه ٤٨٨ :
ثمّ انّ النطق
بالضاد المعجمة من الأيمن أكثر على ما يظهر من كلام سيبويه وصرح به السيرافي ،
وقيل
الصفحه ٥٣ :
٣ ـ معاني «فاعل» :
(و «فاعل») كائن (لنسبة أصله) المجرّد الّذي اشتقّ هو منه ، (إلى أحد الأمرين
الصفحه ١٦٥ :
ليتأتي بناء اسم الفاعل على ما قال الخليل.
ومنه : [ماء دافق] ، فانّه مدفوق ، وقد يقال : مثل ذلك
الصفحه ٢٥٣ :
اعراب ، وقلب التاء من ـ ثلاثة ـ هاء ـ كما مرّ(في) قول (من حرّك) الهاء من ثلاثة وحذف الهمزة من
الصفحه ٢٧٩ : يكون بين اللفظين شبه الاشتقاق كما إذا بعدت
المناسبة ، كالهجرع كدرهم وجعفر ـ للطويل ـ عند من جعله من
الصفحه ٣٥٥ : ) ـ بتشديد الواو ـ في : مقروءة بالهمزة بعد الواو الساكنة المزيدة في اسم
المفعول من قرأ ، (وافيّس) ـ بتشديد
الصفحه ٣٦٧ :
وهوى : كرمى
إنحدر وسقط ، والداجي : بالدال المهملة ـ من الدجو بمعنى الظلمة ، والقاع :
المستوى من
الصفحه ٤٦٣ :
مبدلة محتمل عند ابن جنى لاحتمال كون المخر بمعنى الشق.
والراتم : من
الراتيمة وهي خيط تشد على
الصفحه ٤٦٤ :
ربّ رام من
بني ثعل
متلج كفّيه
في فتره (١)
ـ أي مولج كفيه في
الصفحه ٤٩٤ :
المتباعدة في المخرج بالطريق الاولى.
وما ذكرناه في
تعيين المجهورة والمهموسة من الحروف قول