الصفحه ٤٨٧ :
(وللغين ،
والخاء) المعجمتين منه
(أدناه) إلى الألف ، والغين أقرب إلى الحاء المهملة ، وبعدها
الخا
الصفحه ٥٢٧ :
الميم لكونها قبل الياء ، وان كان ما يوزايه من الأصل مضموما وليس فيه
ادغام لعدم المثلين فيه ان كان
الصفحه ٢٦٩ : بها وهو وظيفة النحاة ، وسماعي : غير داخل تحت ضابطة
بل يفتقر إلى السماع.
(والقياسي : ـ من
المقصور
الصفحه ٥٢٨ :
قرطاس يقال : ضرباب وإذا بنى منه مثل : إقشعرّ وأصله اقشعرر برائين فعند
سيبويه والمازني وحكاه عن
الصفحه ٢٨٠ :
إلى حدّ كامل في الكلام ، (وحطائط) بالهمزة ، على : «فعائل» كهيئة علابط ، من الحط ، للصغير ، كأنّه
الصفحه ٢٩١ :
فلست لانسيّ
ولكن لملأك
تنزّل من جوّ
السّماء يصوب (١)
وهو يحتمل
الصفحه ٤٦٠ :
والهاء : من «لها»
للعقاب الّتي شبه بها ناقته في البيت المتقدم ، والأشارير : بالمعجمة فالمهملتين
الصفحه ٧ :
بقي ههنا كلام
وهو : انّه عدّ المصدر فيما بعد من الأحوال ، مع ظهور أن صيغ مثل : النّصر ،
والضّرب
الصفحه ٧١ :
(وصفر) ـ بكسر الأوّل وسكون الثاني ـ للخالي ـ ، (وغيور) من الغيرة.
هذا في غير ما
كان من نحو
الصفحه ٤٥٣ :
(و) ذلك (في زيادة) حرف ليس منها وهو (السين) ، فانّها ليست من حروف الابدال بالاستقراء ، لعدم الظفر
الصفحه ٤٦٢ : ، ويحتمل ورودها في لغة هؤلاء
جميعا ، وعليها ورد : ليس من أمبر أمصيام من أمسفر.
(و) ابدال الميم (من النون
الصفحه ٤٢ : ) ، حاصل من اشباع فتحة الكاف ، مثله في منتزاح ، في قول ابن هرمة يرثي إبنه
:
وأنت من
الغوائل حين
الصفحه ٢٧٢ : حكم الأصلي ، فلذا عدّه من المعتل اللّام ، تنبيها على
انّ المراد ما يعمه.
(و) المعتل اللّام من (أسما
الصفحه ٢٩٧ :
العين ـ.
(وقيل) : انّها من الناقص مأخوذة(من السّراة) ـ بفتح السّين وتخفيف الرّاء ـ واحدة السروات
الصفحه ٤٠٣ :
بالحمل على الفعل المتصرف ، لما بينهما من التباعد.
وامّا التصرف
فيه باعلال اللّام نحو : ما أرماه