الصفحه ٥٣٣ : إلى الواو في الثانية فالمبنيّ مثلها بالنظر إلى
أصلها ، كما هو المعبر في بناء المثل من الشيء من ـ وايت
الصفحه ٥٣٥ : الهمزة نظر إلى الإحتمال الآخر في
حذف همزة ـ الله ـ من كونه على غير القياس ، بأن يكون بدون نقل حركتها
الصفحه ٥٣٩ : الساكنين مانع من اعلاله كما في ـ أسود ـ وـ أبيض ـ على «افعلّ»
بتشديد اللّام.
وزعم المازني ،
انّ المثلين
الصفحه ٥٤٠ : ـ وقلبت الضمّة قبلها كسرة كما مرّ في الإعلال.(ومثل : عصفور) من القوّة(قوّيّ) وأصله : قوووو بأربع واوات على
الصفحه ٥٤٢ : النسبة فقلبت الأولى واوا كراهة اجتماعهما.
(ومثل : ملكوت) من قضيت ورميت وغزوت ونحوها(قضوت) ورموت وغزوت
الصفحه ٥٤٤ :
بتكرير الحرفين كما في صمحمح فقلبت الأخيرة فيهما ألفا.
(ومثل : دحرجت
من قرأ) هو (قرايت) وأصله قر
الصفحه ٥٧٠ :
(ونقصوا ألف) قولك (ها) من حروف التنبيه (مع) أسماء(الإشارة نحو :
هذا ، وهذه ، وهذان ، وهؤلاء) لكثرة
الصفحه ٥٧٢ :
فإن إتفقت
كتابة شيء من نحو ذلك بالألف كان عنده خلاف القياس ، وإن فرض إستمراره في إصطلاح
قوم من
الصفحه ٩ : [وخماسية] على خمسة.
وليس فيها أنقص
من الثلاثي ، لأنّ الأوفق بالطبع أن يتحقّق في اللّفظ ما يبتدأ به ، وما
الصفحه ٢٨ :
الخطى ـ وهو وان كان لازما مبنيا للفاعل ، لكن لمّا غيّر من الفعليّة إلى
الاسميّة ، غيّرت صورته
الصفحه ٥٤ :
نظم الغير ، فلعلّ الأصل حوّل إلى هذا المعنى ، بضرب من التوسّع ، ثمّ
اشتقّت منه (١) المشاعرة
الصفحه ٧٨ :
وقد جاء الأوّل
(١) على «تفعيل» ، للضرورة ، في قول من يصف ناقة مذللّة في العمل بجودة
الاستقاء من
الصفحه ٧٩ : إلّا في الناقص فيكسر فيه ، ك ـ التمنّي ، والتلاقي.
(والباقي) ـ من أبواب المزيد فيه الثلاثي ـ (واضح
الصفحه ٨٥ :
بناء
اسم المرّة والنوع
ثمّ انّهم
كثيرا ما يقصدون الدلالة في المصدر على واحدة من مرّات الفعل
الصفحه ٩٧ : ، ولا بعدها لكونها مانعة ، ك ـ سعدان ، وعثمان ، وعمران
، أعلاما مرتجلة من ـ السعادة ، والعثن ، ـ بمعنى