الصفحه ٣٣٣ :
ثمّ) : أي من أجل الاختلاف المذكور(اختلف في ـ مورق ـ) بالفتح اسم رجل ـ ، لثبوت ورق ، ومرق ، ففيه
الصفحه ٣٣٤ :
(و) مثل : همزة(أوتكان) ـ بالفوقانية بعد الواو ، لموضع ، أو للقصير ـ والأوتك من مادته لضرب من
التمر
الصفحه ٣٦٣ :
مثل هذا الترتيب في ما قبلها ؛ نحو : (سئم) على زنة كتف ؛ من السّآمة ؛ وهي الملال ـ ، (ومستهزئين
الصفحه ٣٧٨ : ما قبلها ، نحو : (مِنَ السَّماءِ أَوِ ائْتِنا)(٢) ، فيقال : لو نشاء وصبناهم ، ومن السماء يوتنا ، لأن
الصفحه ٣٩٠ : الخالي عن حرف الحلق ، (نحو : وددت) من المودّة ـ وهي المحبّة ـ (بالفتح) في العين ، بل بنى على «فعل
الصفحه ٤٠٥ :
من : اسوادّ مع ان ما ذكر من اللبس في اسوادّ لو اعلّ جاء فيه أيضا.
(ومن) اعلّ الأصل في بعض ذلك
الصفحه ٤١٦ : ، بالقلب ياء ، وحيث كان شاذا
لم يرد نقضا على قاعدة اعلال الواو المتحركة المكسور ما قبلها من المصدر المعلّ
الصفحه ٤٤٠ : ، ورداوان ـ بالواو ـ.
(ونحو : صلاءة) ـ بفتح المهملة للحجر ملاء الكف ـ ، (وعظاءة) لدويبة معروفة أكبر من
الصفحه ٤٤٢ :
وزعم ابن مالك
وفاقا لبعضهم : انّ القياس في «فعلى» ـ بالضم ـ من الواوي القلب في الصفة والتصحيح
في
الصفحه ٤٥٢ : : الافعال ، والطاء من تاء الافتعال ، والدال من تاء التفاعل كانت هذه على «هفعل»
و «افّاعل» (١) وكلّها مجهولة
الصفحه ٤٥٦ : قبلوا الألف همزة فادي ذلك إلى وقوع الأثقل الّذي هو
الهمزة موقع الهاء الّتي هي أخف منها من غير موجب
الصفحه ٤٦٨ : فلتشبيهها لوقوعها في الآخر بالحرف الأخير الّذي يجري عليه الاعراب من
الكلمة ، وقيل : لتشبيهها بهاء الضمير
الصفحه ٤٧٢ : من اشباع الفتحة ، ومنهم من يجعل الابدال فيه عن الألف
، والمسوغ لابدالها عن الألف كونها مبدلة عن اليا
الصفحه ٤٨١ : فِي
سَقَرَ)(٢) ونحو : جباهم ، ووجوههم ، إلى غير ذلك ، ممّا ليس فيه
المثل الثاني جزا حقيقة من الكلمة
الصفحه ٤٨٩ : تعالى ـ.
واعلم انّ
المصنف خالف سيبويه وغيره في تحديد بعض المخارج على ما يظهر من الرجوع إلى كلامهم