الصفحه ٢٢١ : ، أو اضطراب البطان عند الاضطرار إلى السير
وعدم التمكّن من اصلاحه ، وكلّ هذه أحوال تناسب الشدّة فاستعير
الصفحه ٢٢٦ :
سيبويه وسمع منهم ، توسلا إلى تفخيم الجلالة ، ولأنّ الياء قبله من جنس
الكسرة وما قبل الياء أيضا
الصفحه ٢٢٨ : منه) ـ أي ممّا فرّ فيه من تحريك الأوّل للتخفيف وحرّك الساكن الثاني لالتقاء
الساكنين ـ ، وذلك لأنّ الها
الصفحه ٢٣١ :
(٤).
(وكجواز الضم
والفتح) مع الكسر(في نحو : ردّ ، ولم يردّ) ، ومدّ ، ولم يمدّ ، إلى غير ذلك من الأمر والمضارع
الصفحه ٢٤٤ : وقفا اصطلاحا
، وهو اسكان الكلمة من غير سكوت عليها ، ولا عكسه بالوقف بالحركة ولو خطاء ، فانّه
يسمّى وقفا
الصفحه ٢٤٩ :
كما في سرى من قول الشماخ :
وربّ ضيف طرق
الحيّ سري
صادف زادا
وحديثا ما
الصفحه ٢٥٧ : الحركات الّتي يعتني بها ، للزومها كالبنائيّة ، أو
لدلالتها على الآخر المحذوف من الكلمة أيضا ، كما في
الصفحه ٢٦٧ : ، بنقل
الفتحة من الموقوف عليه ـ لكونه همزة غير منوّنة ـ إلى ما قبله.
(ولا يقال :
رأيت البكر) ـ بنقل
الصفحه ٢٨٨ : : انّها مشتركة بين «أفعلان» و «فعلوان».
(و) لذلك أيضا كان (اضحيان) ـ للمضيء البارز ـ ومنه : يوم اضحيان
الصفحه ٢٩٣ :
(و) كذلك (إنسان) اختلف فيه : فقال البصريون : هو «فعلان» مشتق (من : الانس) ، لأنه يأنس ، بخلاف
الصفحه ٣٠٤ :
النظر عن الحال على تقدير الزيادة.
والظاهر في
ترتب ، وتتفل : ان يكونا منقولين من المضارع ، فتأمّل
الصفحه ٣١٢ : ـ مرمريس
ـ ، فانّه من : مارس أو مرس للاشتقاق ، فالفصل بين الرائين فيه بالميم الزائدة
وبين الميمين وان كان
الصفحه ٣١٨ :
وزيادتها في غير ما ذكر ليست من الغوالب ، وذلك : كالثانية نحو : عنبر ،
والثالثة المتحركة كغرنوق
الصفحه ٣٢٠ : يعدّوها منها ؛ واجماعهم على عدم كونها منها يدل ـ كما قال
في شرح المفصل ـ على ان شيئا من الحرفين ههنا ليست
الصفحه ٣٢١ :
(وأمّا الهاء :
فكان المبرد لا يعدّها) من حروف الزيادة(ولا يلزمه نحو : أخشه) ممّا فيه هاء السكت