الصفحه ٥ : ، الّتي هي : (أحوال أبنية الكلم) لا مطلقا بل أحوالها(الّتي ليست باعراب) أي : ليست من أحوالها المتعلقة بعلم
الصفحه ١٨ : مقلوب منه ، وترك الاعلال فيه لعدمه ، لعدم السبب في ذلك الأصل ،
فلذلك (١) لو وقع الاعلال في الأصل وقع في
الصفحه ٣٣ : من
الأخف ، ومخالفته للمعهود بينهم ، فلعلّ قلّة الأصلي لثقله ، وكثرة الفرع لخفته ،
فتأمّل.
[أبنية
الصفحه ٥٠ : (ذا كذا) أي صاحب كذا ، إمّا بأن يكون صاحب ما اشتقّ منه (نحو : أغدّ البعير) أي صار ذا غدّة ، وهي العقدة
الصفحه ٦٣ : ـ بفتح العين في الماضي والمضارع ـ على ما حكاه
أبو عمرو ، (من التداخل) ، لأنّه ورد بضمّ العين في المضارع
الصفحه ٦٤ :
كان مطردا في الاستعمال ـ ، وكسر فاء الماضي المتّصل به الضمير المرفوع ـ وإن
لم يكن من بنات اليا
الصفحه ١٣٥ : .
وعند تحقّق
الشرايط المذكورة لا مانع فيه من التخفيف بالحذف ، (بخلاف) : ما فقد فيه بعض الشروط ، نحو
الصفحه ١٤٤ : كالكسائيّ ـ لمن يبيع الكساء ـ ، وقيل : انّه مجهول وان نسب إلى الفرزدق.
(وتحذف ما سواهما) من الياآت المكسور
الصفحه ١٤٧ : ثلاثة ـ) أحرف ان كانت في (نحو : مرميّ) ـ اسم مفعول ـ من الرّمي بأن يكون الثانية المدغمة فيها من تلك
الصفحه ١٧٩ :
(ضرورة) ، لانكسار الوزن بالحركة ، والزّفرة : من زفر ، يزفر ـ إذا
خرج نفسه بأنين ـ ، والمعتل اللّام
الصفحه ١٨٧ : ـ فجمعوها جمع تكسير بحذف التاء وفتح الأوسط ،
لجرية مجرى الأسماء ، نحو : لقحة ولقح ، والعلجة : العظيمة من
الصفحه ١٩٨ : العين ـ عند تميم ، نحو : (بزل) ـ بالموحدة والزاي المعجمة ، في البازل ، للمنشق الناب من الابل ذكرا كان
أو
الصفحه ٢٠٤ :
امنت أو نحو ذلك ، وأراد بقوله : من آل جعفر من أجلهم ـ أي من أجل مودّتهم
ومدحهم ـ ، والمراد بالحوص
الصفحه ٢٠٩ :
الانكار ، (ومشادن) ـ بالشين المعجمة والدال المهملة ـ في : مشدن اسم فاعل
، من اشدنت الظبية إذا شدن
الصفحه ٢١٧ :
على صيغة الماضي المجهول : من تماددنا الثوب ، ـ أي مدّ كلّ منّا بعضا منه
ـ ، وانّما اغتفر في هذه