الصفحه ٣٥٦ :
وامّا على تقدير جعل الأوّل من : النبوّة ـ بمعنى الارتفاع ـ ، والثاني من
: البري ـ بمعنى التراب
الصفحه ٣٦٥ :
إذا دببت على
المنساة من هرم
فقد تباعد
عنك اللهو والغزل
الصفحه ٣٦٦ : بحر
هوى في مظلم
الغمرات داجي
وكنت أذلّ من
وتد بقاع
(يشجّج
الصفحه ٣٧٥ :
من قلب الهمزة الثانية من المتحركتين المجتمعتين في كلمة واحدة هو المعروف بين
النحاة ، وقالوا : هذا هو
الصفحه ٤٠٧ : ، (للتنبيه بحركته) في العين والعدول عن القلب إلى الألف الساكنة(على حركة مسمّاه) إذ من سمعه مخالفا للقياس
الصفحه ٤٠٨ : نحو : قائم ، وبائع) من اسم الفاعل من الأجوف (المعتل فعله) كقام ، وباع ، للحمل على الفعل في الاعلال
الصفحه ٤٠٩ : ) في اسم الفاعل من الأجوف ، فقلبت الياء همزة ـ كما في بائع ـ فاجتمعت
همزتان فقلبت الثانية ياء ، وقد مرّ
الصفحه ٤٢٠ :
وعيّل ، والأصل :
سيود ، وعيول على «فيعل» بكسر العين على ما ذهب إليه المحققون من البصريين ، خلافا
الصفحه ٤٢٨ : جدير بأن يزيد عليه بالتزام التخفيف فيه دونه ، ولعلّ المصنّف
أراد جواز التخفيف من جهة القياس وإن لم يسمع
الصفحه ٤٣١ : الاعلال من «أفعل» فلا اعلال فيه
عنده.
وما ذكر بخلاف
الجاري على الفعل فان جريانه عليه كاف في المناسبة
الصفحه ٤٣٥ :
ـ معلومين ـ ومغزيان ، ومستغزيان ، كمكرمان ومستخرجان من أسماء المفعولين ،
(بخلاف : يدعو ،
ويغزو
الصفحه ٤٥٨ :
(و) في (ييجل) في يوجل على ما مرّ.
(و) ابدالها(من الهمزة) كائن (في نحو : ذيب) ممّا كانت الهمزة
الصفحه ٤٧٧ : .
(وإلّا في : نحو
: قوول) مجهول قاول
مقاولة ، فانّ الادغام فيه أيضا ممتنع ، (للالباس) بالماضي المجهول من
الصفحه ٥٢٥ : .
(واستخذ) بالسين الساكنة وتاء واحدة كما حكاه سيبويه مأخوذ(من إستتخذ) بتائين ـ على «استفعل» من تخذ يتخذ
الصفحه ٥٢٩ :
مثل : «غد» هو دع.
(ومثل صحائف ـ من
دعا ـ) هو (ـ دعايا ـ باتفاق) من الجميع (إذ لا خلاف في الأصل