الصفحه ١٨٦ :
النوم ـ يجمع (على) «أفعال» ، نحو : (ايقاظ) ، (و) هذا الوزن من الصفات (بابه التصحيح) بأن يجمع جمعا
الصفحه ١٨٩ :
(وجاء) «افعل» (في) جمع القلّة لما كان بدون التاء للمؤنث من هذه الأوزان الثلاثة (١) الّتي هي
الصفحه ٢٢٥ : ابن مالك في التسهيل ، وربّما يقال : من لدن الصباح ـ بكسر
النون ـ ، وقال الجرمي : حذف التنوين ـ إذا كان
الصفحه ٢٢٧ :
ـ كسرا ـ ، لجريان حكم الساكنين الملتقيين فيهما ، فانّه ليس من مواضع
الاغتفار وان كان الأوّل لينا
الصفحه ٢٣٣ : ، وبغلامه على ما مرّ ، فيخرج ذلك الضمير عن أصله الّذي
مراعاته كأنّها أهمّ عندهم من مراعات الأصل في تحريك
الصفحه ٢٣٤ :
(وعن الرّجل ـ بالضم
ـ) على ما حكاه
الأخفش عن بعض العرب اتباعا للجيم من ـ الرّجل ـ ، وتشبيها له
الصفحه ٢٥١ :
الثالثة مقام الجزء.
ومقابل الأكثر
: ما حكى عن بعض العرب من الوقف على تاء نحو : رحمة ، ونعمة
الصفحه ٢٨١ :
(و) لذلك الّذي ذكر من تقديم الاشتقاق عند التعارض (كان ألندد) ـ لشديد الخصومة ـ ثلاثيا ملحقا
الصفحه ٢٨٤ : «فعلان» كسكران ، من : الفين ـ بسكون
الياء ـ وهو الوقت ، وكأنه ـ لأنّه الطول والحسن ـ ممّا يحصل بتعاقب
الصفحه ٢٩٨ :
عينا من قلبها واوا ، خلافا لمن ذهب إلى انّها تبقى ويكسر ما قبلها ، ورجّح
كونها «فعولة» من : مان
الصفحه ٣٠٠ :
ـ بلامين والنون بعد اللّام الاولى ـ زنة لمنجنيق ، على ان يكون من المزيد
الرّباعي بزيادة النون
الصفحه ٣٠٨ : تزد
الميم أوّلا) أي في أوّل الكلمة الّتي ليست جارية على الفعل حالكونها(خامسة) لاصولها ـ أي واحدة من
الصفحه ٣١٥ :
غلبة الزيادة مع الأكثر من ثلاثة ، فيرجع إلى اصالة الاصالة إلّا بدليل ، (و) من ثمّ قالوا
: (إصطبل
الصفحه ٣٢٤ : ، فلا دلالة فيه على
أنها نفسها من حروف الزيادة ، وفيه لغة اخرى وهي : أهرق ، يهرق ، إهراقا ، كأكرم ،
يكرم
الصفحه ٣٣٢ :
فتح العين ؛ لكونه من المثال وحقّه الكسر كموعد ، والثاني : من العلو على
انقلاب الألف من الواو