الصفحه ٤٧٠ :
(و) ابدالها دالا(شاذ في) : ما إذا كانت ضميرا(نحو : فزد) في فزت من الفوز ، كما شذّ : حصط ، (و) كذلك
الصفحه ٥٢٢ :
المضارع المبني لفاعل من باب التفعيل ، ولذلك سكّن آخره.
(وجاء) الحذف أيضا غير ما تقدم (في نحو
الصفحه ٥٣٨ : في جواب أبو علي.
(فقال : ابن جنى) المبنى منه مثله كذلك هو (أويّ) بالهمزة والواو المفتوحين واليا
الصفحه ٥٦٩ :
ودخله لام الجر والإبتداء(نحو : للّحم ـ وللّبن) فنقصوا الألف من نحوهما لما مرّ من اللّبس بالنفي
الصفحه ٦ :
قانون الوضع ، فيحصل الماضي والمضارع وغيرهما ، وهو المراد (١) من عدّ نحو ذلك من «الأحوال» فيما يأتي
الصفحه ٢١ :
بالطريق الاولى ، لكونها أضعف منه.
وذلك (نحو : أشياء ، فإنّها : «لفعاء») ـ عند الخليل وسيبويه
الصفحه ٤٧ : المتعدّي الّذي مضارعه مضموم العين ، والحرف الأوّل
من ماضيه مضموم عند الاتصال بالضمير المرفوع المتحرّك ـ فهو
الصفحه ٤٩ : .
فهذا بيان
معاني أبنية المجرّد الثلاثي.
وأمّا المزيد
فيه : فما كان منه على زنة إشهبّ ، واشهابّ
الصفحه ٥٢ :
(و) أمّا باعتبار تعدّد الفاعل وكثرته ، نحو : (موّت المال) ، ـ بالرّفع ـ إذا مات مال كثير من
الصفحه ١٠٥ :
فيه لا يتعذّر معها بنائه ، فانّه يصغر من غير ردّ المحذوف ، نحو : (ميت) ـ بالتخفيف ـ على زنة «فيل
الصفحه ١٣٠ : كلمة واحدة ، (ليدل) ذلك الملحق آخره الياء ـ من حيث كونه ملحقا بآخره الياء ـ أو الحاقها
بآخره ، (على
الصفحه ١٣٦ :
وهذه الأحكام
قياسيّة يحكم بالشذوذ على ما خالفها ، (و) من ذلك : (سليقيّ) كما وقع في قول الشاعر
الصفحه ١٤٠ : ـ اسم فاعل من هوّم الرجل ـ بتشديدها ـ إذا حرّك رأسه من
النعاس ـ (قيل) : في النسبة إليه (مهيّميّ) بإبقا
الصفحه ١٤١ :
الالتباس به للمخالفة في المادّة والمعنى أولى بالرعاية من عدمه بين المصغر
والمكبر اللّذين تخالفهما
الصفحه ١٦٤ : يزاول مطلقا ، (١) وبالاحتراف : مطلق المزاولة سواء كانت في عمل المنسوب
إليه الّذي اشتقّ منه الصيغة معنى