الصفحه ٢ :
طالب ، واقتصرت فيها على كشف المقاصد ، وطويت الكشح عن الزوائد ، إلّا ما
ناسب المقام واقتضته الحال
الصفحه ٧ : شيء يفيد الاقتدار على الاحتراز عن الحظأ فيه والاحتياج إلى هذا العلم
ليس إلّا للاحتراز عن الحظأ في
الصفحه ١٧ : ».
وجملة القول :
انّه إذا لم يرد تصاريف لفظ إلّا على خلاف ترتيبه ، علم انّه مقلوب من أصل يكون
على ترتيبها
الصفحه ١٨ : كذا قيل.
نعم ، اطراد
العلامة ـ وهو عدم تحقّقها في غير ما هي علامة له ـ واجب ، وإلّا لم يكن علامة له
الصفحه ٢٠ : إلى الياء وجوبا ـ كما في جاء ـ وجب الاعلال ، إلّا عند
تحقّق ما يقتضي تركه ، كما إذا كانت الهمزة
الصفحه ٢٥ : ، ـ اسمين كانا أو فعلين ـ فلا يوجد
فيهما معتل ، إلّا المعتل الفاء في الخماسي ، اتفاقا على ما يلوح من كلام
الصفحه ٣٠ : سيبويه
قال : لا يعرف لهذا الوزن إلّا إبل ، وهو من الأسماء ، وزاد الأخفش : بلزا ، ـ للقصير
، والمرأة
الصفحه ٣١ : لهما ، على هذا التفسير يدل على انّه لا
يجوز الاسكان إلّا في ابل ، وبلز.
الصفحه ٣٧ : والمكان ، والآلة ، والمصغّر ، والمنسوب ،
والجمع) ، فان كلّ ذلك
لحصول المعاني الّتي لا تحصل إلّا بها
الصفحه ٣٩ :
يثق ، وليس فيه المضارع المضموم ، كما يأتي ـ إنشاء الله تعالى ـ.
(و) الثالث : ـ لا يكون إلّا
الصفحه ٤٠ :
ـ كما مرّ في تمندل ـ ، وكذا الألف في «تفاعل» لأنّها لا تكون للالحاق إلّا بدلا
من الياء في الطرف كما في
الصفحه ٤١ : » ـ بتشديد
اللّام ـ ، ـ إذا غلب بياضه على سواده ـ.
وهذان البناءآن
: في اللّون ، والعيب الحسّي ، إلّا أن
الصفحه ٤٢ : العين مجازا ك ـ استحمر» أي صار حمارا ، أي مثله.
ولعلّ الأنسب
بقوله : «من كان» ما ذكرناه ، إلّا أن يكون
الصفحه ٤٣ : معان مختلفة ، لا تكاد تحصى
بحسب أغراضهم ، حتّى قيل : انّه ما من معنى من معان الأفعال ، إلّا وقد استعمل
الصفحه ٤٤ :
(إلّا باب : وعدت ،) من المثال ، واويّا كان أو يائيّا ، (و) باب (بعت ، ورميت) ـ من الأجوف ، والناقص