الصفحه ٣٢٥ : ء النّساء(ومدين) ـ لبلد ـ دون يائهما وان كانا من الغوالب ؛ لأنهما مع أصليين فقط فميتع
الحكم بالزيادة إلّا
الصفحه ٣٢٨ :
الأوزان الثلاثة كلّها خارجة عن الاصول ؛ فلا ترجيح إلّا ان يصار إلى ما
ذكره سيبويه من عدم المبالاة
الصفحه ٣٣٥ : ، والأسط ـ ، (وإلّا) أي وان لم يثبت «أفعوالة» لم تكن اسطوانة ممّا نحن فيه ، إذ حينئذ لا
يحتمل إلّا وزنا
الصفحه ٣٣٦ : سيفصل إنشاء الله تعالى.
ومن عرّفها بأن
: ينحي بالألف نحو الياء فكأنه أراد تعريف غالب أنواعها وإلّا لم
الصفحه ٣٣٩ : بأكثر من واحد كقيقبان ، إلّا إذا كان الثاني من
الفصلين ـ هاء ـ نحو : يدها على ما في التسهيل لابن مالك
الصفحه ٣٤٤ : ، جازت الامالة ، لأنّ المستعلى صار بانفصاله كالمعدوم ، إلّا إذا كان
سببها كسرة عارضة نحو : مررت بعاشق
الصفحه ٣٨٨ :
بالجمع ، وبمنعه من الصرف في كلامهم وان سمّى به مذكر فهو «فعلاء» كحمراء ،
وإلّا لم يكن فيه حينئذ
الصفحه ٤٠٢ :
(ولم يبنوا من
باب) : ما عينه
ولامه واوان ، نحو : (قوي) إلّا ما يشتمل على قلب الأخيرة ياء ، للكسرة
الصفحه ٤١٣ : مؤنث الأطيب من الطيب ، والأكيس من
الكيس ـ ضدّ الحمق ـ حيث لم يستعملا صفتين جاريتين على الموصوف إلّا مع
الصفحه ٤٢١ : يعمر الكلابي :
ألا
طرقتناميّة ابنة منذر
فما أرقّ
النّيّام إلّا سلامها
الصفحه ٤٢٣ : ، وامّا إذا كانا مدين فلم يثبت ذلك عنده إلّا إذا كان حذف الثاني
مفوّتا للدلالة على معناه كالمصطفون وليس
الصفحه ٤٢٨ :
والظاهر انّ
الحذف يجب فيما هو على «فيعلولة» بالاستقراء إلّا في الضرورة كما قال :
يا ليت
الصفحه ٤٣٧ :
(ولا أثر للمدّة
الفاصلة) بين الواو
المتطرفة والضمّة(في الجمع إلّا
في الاعراب) ، لاعتنائهم بتخفيف
الصفحه ٤٩٦ : ء منها) بمعنى : انّه ما من رباعي أو خماسي إلّا وفيه أحد
حروفها(لسهولتها) في النطق ، فينجبر بها ثقلهما
الصفحه ٥٧٣ : ياء إذ ليس في كلامهم ما عينه ولامه
كلّاهما واوان (إلّا ما شذ في
نحو : القوى ـ والقصوى) كلّاهما كصرد