الصفحه ٥١٨ : ـ للادغام ، والوجه في جوازه
حينئذ استثقال اجتماع التائين في الجملة مع عدم المانع عن دفعه بالادغام.
والتقا
الصفحه ٢٠ : العارضة لملاقات الساكنين في «أخشي الله» ،
للتحرّز عن التقاء الساكنين.
هذا بعض ما
يقال ههنا ، ولا يتعلّق
الصفحه ٣٣ : الثلاثي ـ في الأحوال
الأربع ، من اللّام الاولى ، أي الحركات الثلاث والسكون ، وان نظر إلى المنع من
التقا
الصفحه ٣٥ :
امتناع التقاء الساكنين ـ أحد وعشرون ، وهي : التسعة الحاصلة من ضرب
الثلاثة الساقطة في الرباعي ، في
الصفحه ٣٧ : ، والحاجة اللفظية : ما هي باعتبار التلفّظ
بالكلمة ، إمكانا ، أو استحسانا ، (و) الأوّل مثل : (التقاء الساكنين
الصفحه ٣٨ : ـ إحترزوا عن السكون في الوسط ، لئلّا يكون في
معرض التقاء الساكنين ، في هذه الصورة.
فاختلاف
الأبنية إنّما
الصفحه ٤٧ : ) الحق بأوّله بعد حذف الألف المنقلبة عن العين ، عند تسكين اللّام ،
للاتصال به بالتقاء الساكنين والتزموا
الصفحه ٤٨ :
قلب عينه ألفا ، وحذفها بالتقاء الساكنين ـ للدلالة على انّه يائي ، وليس
منقولة من العين إليه ، على
الصفحه ١٠٣ : تعالى ـ في
التقاء الساكنين.
(و) تقول : (في) ـ المحذوف لامه ـ نحو : (دم) وأصله : (دمي) بدليل قولهم في
الصفحه ١٠٨ : التنوين فيما حقّه ان ينون لانصرافه ، ك ـ عطيّ
لئلّا تحذف الياء بالتقاء الساكنين ، حرصا على بقاء حروف
الصفحه ١٢٦ : الألف الزائدة ـ للعوض
ـ بالتقاء الساكنين ، فيقال : ذيّان ، وتيّان ، وقد يزاد اللّام والكاف في المفرد
الصفحه ١٢٨ : علامته ، وهي الألف والتاء على
اللّتيّا الّتي كانت للمفرد ، وحذف إحدى الألفين بالتقاء الساكنين.
واستغنوا
الصفحه ١٥١ : : فلعدم اسم معرب على حرفين ثانيهما حرف علّة في كلامهم
، لكونها كالعدم وفي معرض السقوط بالتقاء الساكنين
الصفحه ٢٢١ : (١)
وشاع حتّى صارت
مثلا.
وإذا كان الأمر
على ما ذكر من المنع عن التقاء الساكنين في غير ما ذكر من الصور
الصفحه ٢٣٩ : لذلك على ما ذهب إليه سيبويه ، وقال الكوفيّون
: انّها زيدت ساكنة لتقليل الزيادة ثمّ حركت على أصل التقا