الصفحه ٤٨١ : ) فمن ثمه كان حكمه جواز الادغام كما في المتحركتين في كلمتين دون الوجوب ،
فلا ينتقض به قاعدة الوجوب
الصفحه ٤٨٥ : :
جاء ببدرة ، وأأبوك فعل كذا داخل فيما سوى ذلك الّذي حكم عليه بالجواز مع امتناع
الادغام فيه في لغتهم
الصفحه ٤٩٢ : بحسبها انقاسامات كثيرة حتّى زادت
على أربعة وأربعين في كلام بعضهم ، ولعل الحكمة في اختلافها على ما يقال
الصفحه ٥٠٥ : : اذبحّتودا ، واذبحّاذه) وذلك لعارض داع إليه كما مرّ.
وإذ قد علمت
حكم ادغام المتقاربين اجمالا فهذا تفصيل ما
الصفحه ٥٠٦ : في لغة من أخفى
النون فيهما في نحو : منخل ومنغل مع ان حكمها مع حروف الحلق الاظهار.
[إدغام
غير الحلق
الصفحه ٥٣١ : المذكور.
ولك استنباط
مثل ما ذكرنا من الحكم المذكور(ومثل : أبلم) ـ بضمّ الهمزة الزائدة واللّام وسكون
الصفحه ٥٣٧ : : كوكب) إذا بنى (من وايت) حال كونه (مخففا) من حيث الهمزة معمولا فيه حكم تخفيفها(مجموعا جمع السلامة)
الصفحه ٥٤٧ :
يكون لها محل من الاعراب.
وانّما اعتبر
ذلك لئلّا يتوهم من ظهور الإعراب في كلّ منها تعلق الحكم بكل منها
الصفحه ٥٥٢ : ونحوهما ممّا كان ظاهرا مشهورا.
وبالجملة :
فمخالفة القياس فيما ذكر لتعسر معرفة الحكم وخوف تأدية جهالتها
الصفحه ٥٥٥ : ـ ويقرئك ـ والهمزة في
: يقرئك طرف في حكم الوسط كما سيجيء ـ إنشاء الله تعالى ـ فتوسع بالتمثيل به ههنا
وهكذا
الصفحه ٥٦٤ : ) لزوال التطرف عن الواو بوقوع الضمير المتّصل المنصوب بعده وكون المجموع في
حكم الكلمة الواحدة فإن لفظ ـ هم
الصفحه ٥٦٧ : ثقله المعنوي بالتخفيف اللفظيّ تنزيلا
لثقل المعنوي منزلة اللّفظي ثمّ يجري على الخط حكم اللفظ فيخفف فيه