الصفحه ٣٧٥ :
الهمزة ذهب إلى قلب الياء إلى موضع الهمزة ، والهمزة إلى موضعها ـ كما في
جاء ـ فحصل خطائي ، بتقديم
الصفحه ٤٠٤ :
واعلّوا إسم
التفضيل في اللّام كصيغة التعجّب ، نحو : أرمى من زيد ، وأغزى منه.
(وصحّ) ما كان من
الصفحه ٤٧٩ :
فيه اللبس نحو : سرر ، كما سيأتي انشاء الله تعالى.
ويجب الادغام
مع الشرائط المذكورة(إلّا فيما
الصفحه ٥٢٧ :
الميم لكونها قبل الياء ، وان كان ما يوزايه من الأصل مضموما وليس فيه
ادغام لعدم المثلين فيه ان كان
الصفحه ١٢٦ :
[تصغير
المبنيّات] :
(وخولف باسم
الاشارة ، والموصول) ما هو القياس في بناء التصغير ، لأنّ الأصل
الصفحه ٣٧٤ : الثانية واوا ، (و) المفتوح ما
قبلها من غير انكسار نفسها نحو : (أوادم) في جمع آدم ، وأصله : أأآدم ـ بهمزتين
الصفحه ٣٩٠ :
(ومن ثمّ) أي ومن أجل وجوب حذف الواو في مثل ما ذكر ، (لم يبن) الماضي المضاعف المعتل الفاء الواوي
الصفحه ٣٩٢ : الأربعة قياس على قلّة في كل ما كان معتل الفاء على «فعل ،
يفعل» ـ بكسر العين في الماضي وفتحها في المضارع
الصفحه ٤٣١ :
أقام ـ وبالاسكان ونقل الحركة في الثاني انّما هو حالكونهما فعلين ، والنقل
إلى العلمية بعد الاعلال
الصفحه ٤٥٧ :
(وطائي) في النسبة إلى طيء بابدال الياء المدغمة ألفا وحذف
المدغمة فيها(شاذ) لسكون الياء لكنّه على
الصفحه ٤٦٤ :
ربّ رام من
بني ثعل
متلج كفّيه
في فتره (١)
ـ أي مولج كفيه في
الصفحه ٤٧٠ :
(و) ابدالها دالا(شاذ في) : ما إذا كانت ضميرا(نحو : فزد) في فزت من الفوز ، كما شذّ : حصط ، (و) كذلك
الصفحه ٤٨١ :
وما
سلككم) كما في قوله
تعالى : (فَإِذا قَضَيْتُمْ
مَناسِكَكُمْ)(١) ، وقوله تعالى : (ما سَلَكَكُمْ
الصفحه ٥٠٣ :
انّما يراعي فيما لم يكن فيه داع أقوى إلى الادغام كما هنا ، فانّ النون في
معرض الخفاء ويحتاج بيانها
الصفحه ٥٠٨ :
ذلك ممّا وقعت فيه اللّام الساكنة من : قل ، وهل ، وبل من القرآن ـ خاصّة ـ
على ما يقال قبل الرا