الصفحه ٥١٢ :
المخارج والاشتراك في فضيلة الصفير ، (والباء) الموحدة تدغم (في الميم و) في (الفاء) للتقارب في
الصفحه ٥١٤ :
الثاني كما هو القياس ، وقلب الثاني إلى الأوّل كما في : اذبحتودا ، وذلك (نحو : إثّار) بالمثلثة
الصفحه ٥٥٨ :
وهكذا ما ذكر
كائن (بخلاف) قولهم (لئن) فإنّ الهمزة فيه تكتب بصورة الياء المجانسة لحركة نفسه دون
الصفحه ٥٦٧ :
(وبخلاف لام
التّعريف مطلقا) سواء كان ما ادغمت هي فيه مماثلا لها(نحو : اللّحم) أم مقاربا(و) ذلك
الصفحه ٥٧٢ :
فإن إتفقت
كتابة شيء من نحو ذلك بالألف كان عنده خلاف القياس ، وإن فرض إستمراره في إصطلاح
قوم من
الصفحه ١٨ :
يصح ـ مع اشتماله على سبب الاعلال ـ لفقد الموافق معنى وحروفا مع الاختلاف
في الترتيب ، بخلاف ما يوجد
الصفحه ٨٨ :
(أو مضمومها) ، ك ـ يقتل ، ويدور ، (ومن المنقوص) بالحركات الثلاث في عين مضارعه ، ك ـ يسعي ، ويرمي
الصفحه ١١٠ :
واعتباره ما كان في معرض الاعلال منصرفا منوّنا في أوّل أمره على الأصل
الغالب في الكلمات ، وطريان
الصفحه ١١١ :
ـ الثلاث ـ في مصغره. (١)
(و) قال أبو عمرو : في تصغير أحوى عند تصحيح الواو (٢) المصحّحة في مكبره
الصفحه ١٢٣ :
القياس ، (كأنيسيان) ـ في تصغر انسان ـ (وعشيشية) ـ بمعجميتين بعد كل منها ياء ـ على فعيعلة ، في
الصفحه ١٦٩ :
عند أبي عمرو في الرهن ، وقال الأخفش : انّه جمع الرّهان جمع الرّهن مثل :
كتب وكتاب ، فهو جمع الجمع
الصفحه ١٧٣ :
ويمكن ان يكون الأضلع جمع الضلع ـ بالسكون ـ كرجل وارجل.
(و) الغالب في «فعل» ـ بكسرتين ـ (نحو
الصفحه ١٩٣ :
في جديد ولذيذ ـ بمعجمتين ، من اللذّة ، وقد يقال : لذّ ـ بالادغام ـ ،
ولذاذ ، (وثنيان) ـ بضمّ
الصفحه ٢٤٦ :
الروم البصير وغيره ولا يدرك الاشمام غير بصير.
(والأكثرون على
ان لا روم ، ولا اشمام في ها
الصفحه ٢٤٨ : عليهما بالاسكان ، وذلك (على الأفصح) ، استثقالا للواو والياء في مقام الوقف والتخفيف ، وحكى أبو الخطاب عن