الصفحه ٤١٨ :
قلبت فيها مع صحّتها في واحدها(لسكونها في الواحد) وكونها بالسكون فيه في حكم العدم فيشبه الاعلال
الصفحه ١٩٢ :
لانكسار ما قبلها ، في جواد للفرس ، وامّا الجواد للسخيّ والسخيّة من الناس
فيجمع على اجواد ، وجود
الصفحه ٤٥١ :
(وبقلّة
استعماله كالثعالى) في الثعالب ، فان قلّة استعماله وكثرة استعمال الثعالب بالموحدة تدل على
الصفحه ٥٠٢ : ، وغيرهما ممّا
قلبت فيه الواو إلى الياء المقاربة لها في صفة الجهر واللين والتوسط بين الرخاوة
والشدّة وادغمت
الصفحه ١٤١ :
الالتباس به للمخالفة في المادّة والمعنى أولى بالرعاية من عدمه بين المصغر
والمكبر اللّذين تخالفهما
الصفحه ٢٣٩ : سمّاها الخليل : سلّم اللسان ، ولأنّها تسقط في الدرج
فيتصل ما قبلها بما بعدها في النطق ، (مكسورة
الصفحه ٢٦٤ : الحرف الواقع قبل ما وقع قبلها على حالها أيّة حركة كانت
، (مثل) : قولك في الرفع (هذا الكلو) في : الكلا
الصفحه ٢٧٦ :
وكلمة ـ انّما
ـ للحصر ـ أي ما زيدت إلّا لغرض هو التماثل في عدد الحروف والهيئة ـ ، للتشريك في
الصفحه ٤٣٠ :
للمفعول ، فالاشمام والضم حينئذ فيه أحسن ، لالتباس المكسور فيه بالمبنى
للفاعل لاتحاد الصورة ، بخلاف
الصفحه ٥٤٤ :
بتكرير الحرفين كما في صمحمح فقلبت الأخيرة فيهما ألفا.
(ومثل : دحرجت
من قرأ) هو (قرايت) وأصله قر
الصفحه ٥٥٩ :
وقد اعترض عليه
بأنّ المدّ لا تأثير له في الخط فالظاهر انّه لا مدخل له في الحذف ، بل الحذف
لإجتماع
الصفحه ٥٦٥ :
(والحقوا
المثنّى) نحو : مائتين (به) في زيادة الألف وإن كان سالما عن ذلك اللّبس.
وإنّما ألحق به
الصفحه ١١٣ : ء استثقالا ، لكثرة حروفه ، وتنزيلا للحرف الرابع منزلة العوض عنها ،
وذلك : (ك ـ عقيرب) ـ في عقرب ـ من الرباعي
الصفحه ١٢٥ : بنائه في
الاسم (يحذف منه كلّ
الزوائد) ، ويقتصر على
الاصول ، (ثمّ يصغر) على اصوله ، ولالتزام الحذف فيه
الصفحه ١٩١ :
وعمد) ، وبه قرأ حمزة والكسائي في قوله تعالى : (فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ)(١) ، وجاء «فعل» بفتحتين في