الصفحه ٣٢٧ : :
__________________
(١) والمتن في غير
هذا الشرح هكذا : لوجود فعوعل ، وافعوعل وعدم إلخ.
(٢) وفي غير هذا
الشرح (دون يائها) وهو من
الصفحه ٢١٤ :
[شواذ
الجمع] :
(ونحو : اراهط) ، وارهيط بزيادة الياء في : رهط ـ للقبيلة ـ ، (واباطيل) في : باطل
الصفحه ٣١٥ :
المنقول منه ، كيدحرج إذا سمّى به ، لعدم وجدان الياء في
__________________
(١) والمتن في غير
هذا الشرح
الصفحه ٣٦٨ : المتن في
غير هذا الشرح كما هي : قيل : من لحمر بفتح النون ، وفلحمر بحذف الياء.
(٢) الآية : ٥٠
النجم.
الصفحه ٤١٩ : ولكن في غير هذا الشرح : وتقلب الواو عينا أو لاما أو غيرهما
ياء الخ.
الصفحه ٣٦٧ : .
(٢) وعبارة الماتن في
غير هذا الشرح : وإذا خفف ، بغير التاء.
الصفحه ٧٧ : ء ـ ك ـ تكريم ، فحذفوا إحديهما تخفيفا
، وعوّضت عنها التاء ، وهذا مبنى على اصالة «التفعيل» في الباب.
وفي شرح
الصفحه ٣٩٧ : يلزم اعلالان لو قلبت
عينه ألفا ، لعدم الاعلال في اللّام ، (لأنه فرعه) أي لأن هذا الباب فرع لباب : هوى
الصفحه ١٣٩ : في معرض الالتباس بالنسبة إلى : ساد ، ومات ، مثلا ، ولقربها
من الطرف على ما قال شارح اللباب.
فان قيل
الصفحه ٤٠٣ :
بالحمل على الفعل المتصرف ، لما بينهما من التباعد.
وامّا التصرف
فيه باعلال اللّام نحو : ما أرماه
الصفحه ٢٠٣ :
كقاصعاوات ، وخنفساوات ، وان تحذف مع الهمزة ويجمع الاسم على صيغة منتهى
الجموع ، كقواصع ، وخنافس في
الصفحه ١٧٨ : ء وبدونها.
(٣) وفي جميع نسخ هذا
الشارح : وإذا صحّح ـ بحائين ـ وكذا في المتن الشافية المطبوعة بدون الشرح
الصفحه ٤٢٦ : مضى شرح ذلك
في باب الماضي.
(و) هذا الّذي ذكر من كسر الأوّل في اليائي (لم يفعلوه في ـ لست ـ) في ليس
الصفحه ٨٧ : الفعل فيه مطلقا ، من غير تقييد أصلا ، فلا يكون لها مفعول
ولا ظرف ، ولا نحوهما ممّا يفيد التقييد.
وقد
الصفحه ١٣٦ :
وهذه الأحكام
قياسيّة يحكم بالشذوذ على ما خالفها ، (و) من ذلك : (سليقيّ) كما وقع في قول الشاعر