الصفحه ٣٧٢ : قرّر هذا الدليل في شرحه بأن
باب : «فاعل مفاعلة» انّما يبني من المجرد الثلاثي ، ولا يبني من «أفعل» كأكرم
الصفحه ٤٩٦ : ـ بمعنى السهولة من قولهم :
لسان ذلق على ما رجحه المصنف في شرح المفصل ، (ما لا ينفك رباعي ، أو خماسي عن شي
الصفحه ١٨١ :
التسكين على القياس ، للوصفية على ما في شرح المفصل ، ولو انعكس الأمر بأن صارت
الصفة اسما جاز الوجهان ـ أيضا
الصفحه ٣٥٢ : صلىاللهعليهوسلم لما همزنا» كذا في شرح نجم الأئمّة ، وترك التخفيف هو
الأصل في لغة تميم وقيس.
وتخفيفها(يجمعه
الصفحه ٤٣٥ : ء) لرفضهم في الأسماء المتمكّنة الواو المتطرفة الّتي ما قبلها مضموم أو
متحرك بحركة اخرى على ما في شرح المفصل
الصفحه ٣٧٣ : ء والتمنع
والاقامة في خير أو شر.
(٢) عبارة المتن في
شرح النظام ورضي كالآتي : وتحرك ما قبلها قالوا : وجب
الصفحه ٢٠٢ : الآخر ـ لليوم ـ وأجرى مجرى اخرى على ما في
شرح المفصل ، لأن ما لا يعقل يجري مجرى المؤنث.
والمصنف عرّف
الصفحه ٥٤ : سفرت في كلامهم ، على ما في شرح المفصل ، مخالفا لما
ذكره الجوهري.
وقد جاء «فاعل»
لجعل الشيء ذا أصله
الصفحه ٤٧ : ولكن الصحيح غير ذلك ، بل الصحيح : لا انّ أو لا
لانّ كما هو واضح في الشرح نفسه.
الصفحه ٨٤ : ) ـ أيضا ـ على قلّة ، ولعل أصله الكسرة ، وقلبت فتحة تخفيفا ، لثقل المضاعف
، على ما في شرح المفصل.
وأمّا
الصفحه ٤٩٥ : بين الحالين في الوقف على اللّام ، فالاولى شديدة ، والثانية رخوة ،
والثالث بينهما.
(والمطبقة) بفتح
الصفحه ٤٩١ : التفسيرين
لكلامه لا ينافي الحكم بفصاحته لكن ما حكينا فيه عن شرح المفصل ليس بملائم له
فتأمل ، ووجه استحسانه
الصفحه ٣٤٥ : :
__________________
(١) وجملة «عند
الأكثر» غير موجودة في هذا الشرح فهي من زياداتنا لأنها كانت موجودة في غيره.
الصفحه ٤٥٤ : بعض نسخ
الشافية : من حروف اللين والعين والهاء. وفي هنا سقط والعين وغير موجود في هذا
الشرح والظاهر
الصفحه ٢٢ :
التوهم كثير في كلامهم كما سيأتي بعضها في هذا الشرح إنشاء الله تعالى.