الصفحه ٦٣ :
(وأمّا ـ قلى
يقلى) ـ بفتح العين
في الماضي والمضارع ـ على ما حكاه سيبويه ، (فعامرية) ـ أي لغة بني
الصفحه ٩٧ : ») ، فانّه يفتح ما بعد ياء التصغير الواقع قبل هذه الحروف
من غير فصل ، وذلك إذا وقعن في المكبّر رابعة
الصفحه ١٢٠ :
«الافتعال» ونون «الانفعال» أبقيت ، كما يقال : فتيقير ـ في افتقار ـ ونطيليق
ـ في انطلاق ـ ، ويردّ
الصفحه ١٢٧ :
وألف العوض في
مصغر الممدود زيدت قبل الهمزة عند المبرد ، لأنّه لمّا تصرّف فيه بالتصغير نزّل منزلة
الصفحه ١٤٢ :
ومسلنقي ، اسمي مفعول من المراماة والاسلنقاء ، أم زائدة ـ للتأنيث ـ كالخامسة
المحذوفة ـ في حباريّ
الصفحه ١٥١ :
قبل ياء النسبة من غير ضرورة ، لكون اللّام محلا للتغيير صالحا للردّ
والحذف ، وأمّا في الثاني
الصفحه ١٦٠ : ) ، وامّ كلثوم ، فانّ الجزء الثاني مقصود ـ في الأصل
حتّى في الوضع العلمي الّذي هو مناط الاطلاق ـ فيما يكون
الصفحه ١٧٢ : ).
(و) الغالب في «فعل» ـ بفتح الفاء وضمّ العين ـ (نحو : عجز) ان يجمع (على) «أفعال» ، نحو : (اعجاز فيهما) ـ أي في
الصفحه ١٨٢ : فانّه يذكر
ويؤنث ، ويجمع على الأعراس ، والعرسات على ما في الصحاح ، (وعير) ـ بكسر الأوّل وسكون الثاني
الصفحه ١٩٤ : والمكاره ، (كجرحى ، واسرى ، وقتلى) ، في ـ جريح ، وأسير ، وقتيل ، بمعنى : مجروح ، ومأسور
، ومقتول ـ بخلاف ما
الصفحه ٢٠٧ :
مع جواز الفتح فيها ، وهي : (كسالى) ـ في كسلان ، من الكسل ـ ، (وسكارى ، وعجالى) ـ في عجلان من العجل
الصفحه ٢١٨ : بعدها.
واغتفر فيها
التقاء الساكنين (وقفا ووصلا) ، فرقا بينها وبين المبنى لوجود المانع عن الاعراب
الصفحه ٢٥٩ :
تكون جزء من الكلمة ملفوظة في الأحوال كلّها وصلا ، (نحو : القاضي) ، والعمى ، والجواري ، أي معرّفة
الصفحه ٢٩٨ : ؛ بأن مناسبتها لمأخذ اشتقاقها بالمباشرة ، بخلاف الثقل
والتعب ، فان مناسبتها لهما لاقترانها بهما ، وهو في
الصفحه ٣١٠ :
بكسر اللّام الاولى وتشديد العين المفتوحة ، وتضعيفها ـ على انّه رباعي
مزيد فيه عند الخليل وسيبويه