الصفحه ٣١ : ـ ، والإقط ، ـ لغة في الأقط ـ ، فلعلّها (١) لم يثبت عند المصنف (٢) في اللّغة الفصيحة.
ولفظ(نحو) في قوله
الصفحه ٤١ :
في الآخرين : ففي نحو : أعدّ ، ومادّ ، ولعدم موافقتها له في المصدر
المطرّد ـ وهو الدحرجة ، والاخراج
الصفحه ٤٦ :
أي المعاني الّتي هي من جنس الغرايز الّتي خلق عليها الشيء من غير مدخل
لاختياره فيها ، ولا تنفك عنه
الصفحه ٩٠ : ، والمربد لمحبس الابل ، والربود : الاقامة.
ثمّ انّ الأصل
في أسماء الزمان والمكان التجرّد عن التاء ، كما في
الصفحه ٩٦ :
اميلح كذا ، محمولا على الشذوذ والضرورة.
ويختلف بنائه
في الأسماء المتمكّنة وغيرها ، ويكون على
الصفحه ١٥٢ :
سته ، وشاهيّ ـ في شاة ـ للغنم ـ ، وأصله : شوهة ـ بسكون الواو ـ بدليل
الجمع على شياه ، ثمّ حركت
الصفحه ١٥٧ :
غلبة جهة التأنيث فيها في اللّغة ، بدليل وقوع ساكن صحيح قبلها واثباتها
وقفا ، بخلاف ما غلبت فيه جهة
الصفحه ١٨٣ :
وزيادات جمع
السلامة في أواخر هذه الجموع ونظائرها كأنّها عوض المحذوف ، وغيرت الأوائل من
بعضها
الصفحه ١٨٨ :
«فعول» ـ بالضم ـ كما يقال : (عنوق) ، ـ بضمّ الأوّل ، في العناق ، لأنثى من ولد المعز ـ ، وفي المثل
الصفحه ١٩٠ :
مفتوح الفاء ، لعدم «فعيل» ـ بضمّ الفاء وكسرها في لغتهم ـ يجمع في القلّة(على) «افعلة» و «أفعل» أيضا
الصفحه ٢٢٤ : يخافا ، ولم يقولوا ، ولا تبيعوا ونحوها ، فانّ الحركة فيها
معتد بها ، لعروضها باتصال الضمير المرفوع
الصفحه ٢٢٩ : فيه.
(فان خولف) ذلك الأصل (فلعارض) يتفق في بعض الصور ، (كوجوب الضم في : ميم الجمع) المتلاقية لساكن
الصفحه ٢٣٣ :
فيه إذا اتّصل بالضمير المفرد الغائب المذكر المنصوب كما(في نحو : ردّه) ، وعضّه ، واستعدّه ، (على
الصفحه ٢٤٥ :
لآخر الكلمة في الروم ، وذكر مثل ذلك لاستتمام البحث عن الوقف ، كبعض أحكام
التقاء الساكنين على ما
الصفحه ٢٦٥ :
١٠ ـ (و) العاشر من
وجوه الوقف وهو (التضعيف) والاسكان في لغة بني أسد ، (في المتحرّك الصحيح غير