الصفحه ١٠٧ :
ثمّ ان اعلال
الواو الّتي ـ تلى ياء التصغير ـ بقلبها ياء ، والادغام هو الأصل ، (وتصحيحها في باب
الصفحه ١٧١ : قبلها ، يجمع في ـ القلّة ـ (على) «افعال» أيضا ، كاتواج ، واقواع ـ في القاع ـ للمستوى من الأرض ـ ، وفي
الصفحه ٢٠٠ :
لكنّها يقلب في الجمع ياء وتدغم فيها الياء الاولى ، لأن انقلاب بعض حروف
العلّة إلى بعضها أولى ، مع
الصفحه ٢٣١ :
لكن لم يكن في كلمة الساكن الثاني في نحو : (إِنِ الْحُكْمُ ) ، و(قُلِ الرُّوحُ)(١) فان ضمّة الحا
الصفحه ٢٥٠ :
لأنّ الحكم يعمّ كل ألف في الآخر على ما فصله.
والداعي لهم
إلى القلب إلى هذه الحروف كونها أظهر من
الصفحه ٢٥٢ : الأكثر
جمعا ، لوقوع التاء فيه بعد ما غالب وقوعها بعده في الجمع ، وهو الألف ، فالمناسب
تقدير الجمعيّة
الصفحه ٤٠٩ :
اللّام فحصل الجائي على «فالع» (كالشاكي) في شائك ، واعلّ اعلال قاض.
(وقيل) : انّه وارد(على القياس
الصفحه ٤٤٨ :
لكن قوما من
العرب يجرون الواو والياء في الاختيار أيضا مجرى الصحيح في التحريك في الرفع والجر
كما في
الصفحه ٤٥٦ :
تلك الشواذ ، لعدم ثبوت ابدال العين همزة في موضع ، بخلاف ابدال حروف اللين
إليها ، ولذلك رجح ابن جنى
الصفحه ٤٥٨ :
(و) في (ييجل) في يوجل على ما مرّ.
(و) ابدالها(من الهمزة) كائن (في نحو : ذيب) ممّا كانت الهمزة
الصفحه ٤٦٠ :
والهاء : من «لها»
للعقاب الّتي شبه بها ناقته في البيت المتقدم ، والأشارير : بالمعجمة فالمهملتين
الصفحه ٤٧٧ : الادغام ، وكذلك نحو : كساء بعد قلب اللّام ألفا كما مرّ
، واعتبار التحرك في ثاني الحرفين في تعريف الادغام
الصفحه ٥٠١ : قال :
الوتد بسكون التاء بلا ادغام.
(وهذا) الّذي ذكر من الاظهار في المؤدي إلى اللبس كائن (بخلاف
الصفحه ٥٠٦ :
وقال سيبويه : الادغام والاظهار كلّاهما حسن ، بخلاف إدغامها ـ أي العين ـ في
الهاء بعد قلبهما حائين
الصفحه ٩ :
[أصول
الأبنية]
والأبنية تنقسم
إلى الاصول والمزيد فيها ، [وأبنية
الاسم] المتمكن
الموصوفة تلك