الصفحه ١٨ :
تحقّقها في جميع موارد ما هي علامة له ، فلا يلزم من الصحّة الّتي هي علامة القلب
في أيس تحقّقها في كلّ مقلوب
الصفحه ١١٠ : عدل عنه في باب احيّ ادراجا (١) له في القاعدة الكلية فيما اجتمعت فيه الياآت الثلاث من
المصعر من حذف
الصفحه ١٧٢ : ، ثمّ انّ الظاهر من التعرّض له في أثناء الكلام على الأسماء
انّه من الرجل ـ خلاف المرأة ـ ، وقيل : هو اسم
الصفحه ٢٢٨ : الثلاث ـ كما سيجيء إن شاء الله تعالى ـ.
(وقراءة حفص) في سورة النور الشريفة : (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
الصفحه ٣٦٥ : (١)
(و) جاء : (سال) ـ بالألف الصريحة ـ في : سئل ، من السؤال ، كما قال في زوجتين له :
سالتاني
الطّلاق
الصفحه ٦ : الحيثية في التعريفات ، فحيث قيّدت [الاصول] بكونها[تعرف بها] تلك [الأحوال] ، خرج ما لا دخل له في معرفة حال
الصفحه ٤٣٠ : التجرّد عمّا يسكن
اللّام والآخر عند الاتصال به ، والوجه في مماثلتهما له انّ الأصل فيهما : اختير ،
وانقود
الصفحه ١٦٠ : الزّبير في عبد الله ـ على ما قال المصنف ، كانت النسبة إلى
الثاني ـ أيضا ـ لاعتبار مقتضى الأصل في وضعه وعدم
الصفحه ٢٢ : يعقل ، ـ وليس له جمع قلّة ك ـ شيء على
هذا القول ـ يردّ في التّصغير إلى المفرد ، ويجمع مصغرّ ذلك المفرد
الصفحه ٢٣٧ : البركة ـ أي وبركة
الله ، وهو على زنة أشدّ ـ بتشديد الدال ـ ، وآنك ـ بالهمزة الممدودة في أوّله
بعدها النون
الصفحه ٢٠ :
الداعي ، كما في خطيئة ، فإن انقلاب همزتها ياء ، وإن كان جوازا ـ كما سيجيء إنشاء
الله تعالى.
لكن لمّا
الصفحه ٢٥٤ : في ـ أنا ـ (وقف على) قوله تعالى : ((لكِنَّا هُوَ اللهُ رَبِّي)(١) بالألف) ، لأن أصله : لكن أنا
الصفحه ٤ : : نفعا كالنفع بالأخت.
وقوله : (والله الموفّق) إنقطاع إلى الله ـ جلّ إسمه ـ وحصر للتوفيق فيه على ما
الصفحه ٥٤ : تعدّي الجذب فيه إلى الثوب ، وهو لا يصلح
لمشاركة الفاعل في الفاعلية ، وبدونها لا يتم معنى المفاعلة ، فلا
الصفحه ٢٥١ : ، على لفظها بدون
الإبدال ، فيقولون : هذا طلحت ، وخبز الذّرّت مثلا ، وعليه روى قول الراجز :
الله