الصفحه ٥٤٧ : برأسه كما في
قولك : اكتب آية وحديثا ، ولا تكتب ما لا يعنيك مع انّه قصد كتابة المجموع من حيث
المجموع
الصفحه ٥٤٦ :
الخط
الخط : مصدر
كالكتابة ويتعلّق هو وما يشتق منه باللفظ المكتوب تعلّق الحدث بالمفعول.
وقال
الصفحه ٣٤٦ : ، ويحتمل أن يريد
: عسى الله ان يغني الناس عن بلاد ابن قادر بمطر عظيم يمطر في تلك البلاد ويخربها
بحيث لا
الصفحه ٣٧١ : في
المخطوطات ولكن الظاهر : ما يكون هذا أصلا له. وهذا هو الظاهر.
(٢) الآية : ٢٧
القصص.
(٣) أي ان
الصفحه ٢٤٥ : مرّ في أوّل الكتاب فتأمّل.
وامّا ما يظهر
من كلام بعض المحقّقين : انّ الوقف ليس من أحوال الأبنية فذلك
الصفحه ٥٣٧ : المنسوب إليه بأنه يلزمه ان لا يبني ما ألق الإلاق باثبات الهمزة
في مثل : ما شاء الله لأنها حذفت من الأصل
الصفحه ٥٥٣ :
(مجراه) أي مجرى ما ذكر من نحو : اضربن للجمع والمخاطبة في الكتابة بالنون حملا
عليها مع ما تفيدها من
الصفحه ١٦١ :
فيه ، والعمدة الاستقراء ، (فيقال : في كتب ، وصحف ، ومساجد ، وفرائض) ، وأقوام ، (كتابيّ ، وصحفيّ
الصفحه ٥٥١ : القائل انّ الأولى ان تكتب بالنون
للفرق بينه وبين إذا لظرفية في الكتابة.
(و) كتب (اضربا) بصيغة الأمر
الصفحه ٥٦٠ : الوصل) وهو أن يجعل لفظ متصل بآخره في الكتابة(فقد وصلوا الحروف وشبهها) من الأسماء الّتي فيها معنى الشرط
الصفحه ٤٥١ : ، وللمذكر ثعلبان بضمّ المثلثة ، ولا بأس باجتماع علامتين ـ كما
مرّ في القلب في أوّل الكتاب.
(و) يعرف أيضا
الصفحه ٢٧٦ : ) ـ للمكان الغليظ المرتفع ـ (ملحق بجعفر) ، لانحصار الغرض من زيادة الدال الاخرى فيه في مماثلته له ليعامل
الصفحه ٥٦٥ : بالواو في الكتابة.
ولم يزيدوا في
: عمر الإنسان وهو ما بينهما من اللحم ولا في العمر بمعنى العمر بالضمّ
الصفحه ٢٧٧ : ء بها ، وتركه لظهوره ، ولا تقع ـ أيضا ـ للالحاق أصالة(في الاسم حشوا) ـ أي وسطا ـ ، فلا يقال : كتاب ملحق
الصفحه ٢٤٦ : ، وعليكم ، ومنهم.
(و) في (الحركة العارضة) ، كالّتي عرضت في نحو :
(قُلِ ادْعُوا اللهَ)(١) ، لملاقاة