الصفحه ١١٩ : الوصل وتنزّل منزلة العدم
وتقلب المدّة الزائدة قبل أواخرها ياء ، إذ في الحاق ضم أوّل المصغر بالهمزة
الصفحه ٥١٧ : الضمير لاتصاله منزلة الجزء من الفعل كتاء الافتعال ، والادغام
بعد القلب واجب في نحو : خبط ، وعدّ ، لاجتماع
الصفحه ٤٣٥ : ) ، ويدعوان
ويغزوان ، فانّها لم تقلب فيها ياء وان وقعت رابعة لانضمام ما قبلها.
وبخلاف : ما هي
فيه متحركة
الصفحه ٥٣١ : أيضا وياء بعدها هي : لام الكلمة
فقلبت ضمّة الثانية كسرة لوقوعها قبل الياء في الطرف الترامي ثمّ حذفت
الصفحه ١٦٦ : الحاقها في البعض ، كحاملة على الأصل ، حملا على غيرها
من الصفات ، واورد عليهم تركها في بعض الصفات المشتركة
الصفحه ٢٣٢ :
نقلت ضمّة العين إلى ما قبلها للتوسل إلى الادغام ، وحذفت همزة الوصل في
الأمر للاستغناء عنها لتحرّك
الصفحه ٤٠٨ : ) بموازناتها المذكورة ، (أو للسكون المحض) اللّازم في ما قبل حرف العلّة ، فليس فيما قبله حكم
الحركة بوجه حتّى
الصفحه ٤٩١ : التفسيرين
لكلامه لا ينافي الحكم بفصاحته لكن ما حكينا فيه عن شرح المفصل ليس بملائم له
فتأمل ، ووجه استحسانه
الصفحه ٣١ : لهما ، على هذا التفسير يدل على انّه لا
يجوز الاسكان إلّا في ابل ، وبلز.
الصفحه ٥٤٨ : ،) وتوضيح ذلك ان تلك الفواتح فسّرها بعضهم بالوجه الأوّل
المقتضي لتصوير مسماها في الكتابة كما قلنا ، وهو
الصفحه ٥٥٠ : كلمتان والقياس
اثبات الحرف المدغم من كلمة ما يقاربه من كلمة اخرى في الكتابة نحو : من مالك ،
لكن لما كانت
الصفحه ٥٥٧ : في الخطّ بل هو باق على حكمه الّذي
كان له قبل الإتصال بذلك الغير من الكتابة بصورة الألف.
ولعلّ السرّ
الصفحه ٥٣٥ : الهمزة نظر إلى الإحتمال الآخر في
حذف همزة ـ الله ـ من كونه على غير القياس ، بأن يكون بدون نقل حركتها
الصفحه ٥٦٣ : بما بعدها(أو اختصارا) في الكتابة(للكثرة) في الإستعمال المناسبة للاختصار والتخفيف في الخط بخلاف
ـ هل
الصفحه ٥٥٨ : خطا ، والهمزة في نحو : خطا يكتب بصورة الألف فلو لم تحذف صورتها في
الكتابة اجتمعت الفان ، والهمزة