الصفحه ٨١ : القتل ، والضرب ـ ، وما عداه شاذ ، موقوف على
السماع ، كالمرجع ـ بالكسر في العين ـ ، وك ـ المسعاة ـ بالتا
الصفحه ١١٢ :
الاشتمال على علامة التأنيث ، والتصغير يرد الأشياء إلى اصولها ، مع انّ
المصغر وصف في المعنى ـ كما
الصفحه ١١٦ :
(والمدّة
الواقعة بعد كسرة التصغير) ـ وهي : الكسرة الواقعة اللّاحقة على ما بعد ياء
التصغير في ذي
الصفحه ١٢٨ :
واللّتيّين ، ـ نصبا وجرّا ـ في المثنى ، (واللّذيّون) ـ رفعا ـ واللّذيّين ـ نصبا وجرّا ـ في الجمع
الصفحه ١٤٧ :
فرق في هذين بين ذي التاء ، كطيّة ، وكوّة ، والمجرّد عنها كطيّ ودوّ.
(وما آخره ياء
مشدّدة ـ بعد
الصفحه ١٤٩ : في القلّة والكثرة ، (ككسائيّ) ، وكساويّ ـ في كساء ـ وهمزته منقلبة عن الواو الأصليّة ، لأنّه من
الصفحه ١٧٦ : ، كلحية ، ورشوة(على) «فعل» بكسر الفاء وفتح العين ـ في القلّة والكثرة ، نحو : (لقح) ، ولحي ، ورشا ، (غالبا
الصفحه ١٨١ : مرّ ـ من قاعدتهم في
التفريع باسكان العين من نحو : ابل ، وعنق ، بخلاف مفتوح العين نحو : تمرات ، لخفة
الصفحه ٢٠٣ :
كقاصعاوات ، وخنفساوات ، وان تحذف مع الهمزة ويجمع الاسم على صيغة منتهى
الجموع ، كقواصع ، وخنافس في
الصفحه ٢٦٧ : حركة الموقوف عليه لكونها فتحة في غير الهمزة ، (ولا) يقال : فيما أوّله مكسور من الثلاثي الغير المهموز
الصفحه ٣١٧ :
وقال قوم زعموا
: جواز زيادة الواو في الأوّل انّها فيه زائدة ، وقيل : انّه خماسي الاصول ،
كسفرجل
الصفحه ٣٣٠ :
الاشتقاق ، وهي : موافقة بناء لآخر في حروف الاصول من غير ان يعلم التناسب
المعنوي بينهما ، واختلفوا
الصفحه ٣٤٩ : الأسماء(كالحرف) في انّ الأصل فيها المنع عن الامالة ، للتشابه في عدم التصرف ، (و) لكن من تلك
الأسماء(ذا
الصفحه ٤١٢ : ونحو : رسائل ، لاستثقال الاجتماع مع ضعف الحاجز كما
مرّ.
واجرى الزائد
المتحرك من الواو والياء في نحو
الصفحه ٤٢٧ : وجوبا بالالتقاء الساكنين (في) نحو : (قل ، وبع ،
لأنه من : تقول
، وتبيع) بسكون العين
فلمّا حذف حرف