الصفحه ٣١٣ : في اللّغة ذو ثلاثة يناسبه في المعنى ويشتمل على ما عدا الثالث من
حروفه على الترتيب فهو مزيد ثلاثي
الصفحه ٤٠٢ : فالمعنى : ان مثل ذلك محتمل الادغام ويصلح له.
والحاصل : ان
في نحو ذلك وان اجتمعت واوان لكنّه صالح للادغام
الصفحه ٤٥٥ : همزة
ليجري مع اسلمي في القافية على منهاج واحد ، ومثله قول الآخر :
يا دارميّ
بدكاديك البرق
الصفحه ٤٩٤ :
المتباعدة في المخرج بالطريق الاولى.
وما ذكرناه في
تعيين المجهورة والمهموسة من الحروف قول
الصفحه ٣٧ : ، والابتداء) ، أي ما يجب اعتباره فيهما ، وهو التحريك في الأوّل ،
فإنّ التلفّظ بأذهب ، «إذهب مثلا» ، من غير
الصفحه ٥٨ :
المتعدّي ، إلى واحد مطاوع له ، فيلزم اللّزوم.
ثمّ انّه في
الغالب ، (مطاوع «فعل») المتعدّي إلى واحد ، (نحو
الصفحه ٣٠٠ : عن قانون اللّغة.
(ومجانيق) في الجمع وزنه المناسب له «فعاليل» ـ بلامين ـ فيما
اختاره سيبويه كما مرّ
الصفحه ٢٦٩ : المعتل من
الصحيح : ما يكون مع ذلك المعتل من صنف واحد من أصناف الأبنية له قياس مقرر معلوم
في الحركات
الصفحه ٣٢٣ : ـ على زنة خلخال ؛ فانّهما أصلان عندهم ،
خلافا للكوفيين كما مرّ في : زلزل ؛ ونحوه ، يقال : عين ثرّة
الصفحه ٤٩ : ، فلذا لم يتعرّض منه إلّا لهما.
ثمّ انّ الغالب
في المزيد أن يكون له فعل مجرّد ثلاثي ، ويتخلّف ذلك نحو
الصفحه ٥٦ : ـ بالكسر ـ وحقيقة المطاوعة : أن يدلّ أحد
الفعلين الراجعين إلى أصل واحد ـ في الاشتقاق ـ ، على التأثير
الصفحه ٥٤٥ :
هذين ممّا تقع الثانية المتحركة فيه في موقع اللّام على ما مرّ في تخفيف
الهمزة ، وهذا الباب باب واسع
الصفحه ٥ : والزائدة والحركات ،
والسّكنات الوضعيّة من حيث كونه مادّة ، لما يعرضه من الأحوال العارضة له في نفسه
الصفحه ٥٧٥ :
قد تمّ ـ بعون
الله ـ مراجعة هذا الشرح المعروف بكمال لمؤلّفه : محمّد الشهير بكمال الدين ،
وتحقيقه
الصفحه ٥١ : لازما نحو : أسرع ، وأبطاء ، بمعنى سرع ، وبطؤ. وقيل : انّ الاسراع ، والابطاء
، متعدّيان في الأصل : أي