الصفحه ٤١٦ : تنور ـ إذا نفرت ـ شاذ اتفاقا ، وقيل لم يسمع له نظير.
وما ذكر من
القياس في المصدر المعلّ فعله كائن
الصفحه ٤٩٦ : ـ بمعنى السهولة من قولهم :
لسان ذلق على ما رجحه المصنف في شرح المفصل ، (ما لا ينفك رباعي ، أو خماسي عن شي
الصفحه ٥٤٣ : الشجر ـ والعامة يقولون له اللّبلاب إذا بنى من قضيت هو (فضيضاء) وأصله : فضيضاي بتكرير الضاد كاللّام في
الصفحه ٢٢٧ : الضمير وانّما أراد الاشارة إلى ما وقع في قوله :
عجبت لمولود
وليس له أب
وذي ولد لم
الصفحه ٢٩٤ : الهمزة ـ من النسيان كابريق ، واكليل تعسف جدّا ، وبما فيه
من التزام حذف الياء الّتي هي اللّام في المكبر من
الصفحه ٤٧٣ :
بفصد الناقة فنحرها فقلن له : هلّا فصدتها فقال : هكذا فزدي أنه ، وأنه تأكيد
للياء في فزدي ، والهاء للسكت
الصفحه ٣٨ :
[أبنية
الفعل الماضي الثلاثي] :
وابتدأ في
التفصيل بما هو للحاجة ، لكونه أهم ، ومن جملته بما يتعلق
الصفحه ٦٢ :
عينه) في المضارع ، (أو ضمّت) ، والكسر أوفق بغرض الاختلاف (١) ، لأنّ مخالفته للفتحة أتمّ من مخالفة
الصفحه ٢٥٥ : : الاولى أنها في ـ مه
ـ هاء السكت حملا على المجرورة الّتي يأتي حكمها ـ إن شاء الله تعالى ـ.
٧ ـ (و) الوجه
الصفحه ٢٥٨ :
عند بعضهم.
(و) كذا الحاق ـ هاء ـ السكت وقفا جائز(في) كل اسم آخره ألف مقصورة ، لبيان تلك الألف
الصفحه ٢٨٤ : كالغصن ويستعار هو له ، فرجح ذلك على عدم النظير «لفيعال»
، واقتصر الجوهري فيه على المعنى الثاني وجعله
الصفحه ٣٠٤ :
النظر عن الحال على تقدير الزيادة.
والظاهر في
ترتب ، وتتفل : ان يكونا منقولين من المضارع ، فتأمّل
الصفحه ٣٠٧ :
كما قال السيرافي ؛ لئلّا يلزم اعتلال لام الخماسي ، وفيه تكلف ، وامّا على
تقدير الزيادة : فلكونه
الصفحه ٣٢٦ : يوقع نفسه في البلايا ـ دون
الفوقانية الواقعة في أوّله ؛ فان فيه أربعة غوالب : الفوقانية ، وإحدى
الصفحه ٣٦٦ : الابدال المذكور في لغتهم مع السكون العارض ـ أيضا ـ.
وقد يعتذر له
بأن حكمه بالشذوذ لكون الياء في ما قبله