الصفحه ٥٦١ : تغيير صورتها له بخلاف إستعمال ـ على ـ وحتّى
ـ وإلى ـ معها فإنّه كثير ، وهذه حروف وكأنها ليست في مرتبة
الصفحه ١٠٣ : ياء ـ فجعلوها واوا ، لمناسبة الضم الواقع قبلها في
أوّل المصغّر ، (نحو : ضويرب في
ـ ضارب ـ ، ومدّته
الصفحه ٢٥٣ :
اعراب ، وقلب التاء من ـ ثلاثة ـ هاء ـ كما مرّ(في) قول (من حرّك) الهاء من ثلاثة وحذف الهمزة من
الصفحه ٣٦٧ : مجتمعتين في كلمة ، والقياس :
فيهما قلب الثانية الأصلية واوا لانضمام ما قبلها على ما يجيء ـ إنشاء الله تعالى
الصفحه ٣٩٤ : ءه ، لعدم نظير آخر له ، وبعض بني تميم يقلبون الواو الّتي تكون فاء ألفا في
الجمع وان كانت ساكنة ، كما يقولون
الصفحه ٤٣٢ : فيه الجريان على الفعل ولا الموافقة له
حركة وسكونا ، وان اتفقت الموافقة فلا يشترط المخالفة بوجه لأنّ
الصفحه ٧ : له كالانتصار ، فإنّ ماله مدخل في حصول صيغته
من الأحوال الطارية على المصدر المجرّد الّذي هو أصله
الصفحه ١٤٤ : وحذف الياء الأخيرة ـ من المشتري ، والمسلنقي ـ اسمي
فاعل ـ ، استثقالا للزائدة على الرابعة ـ كما في الألف
الصفحه ١٥٥ :
المثنى فشاذ ، لا يثبت به ما تمسّك المبرد به من كونه على «فعل» بتحريك
العين ، ولانفتاح الوسط في
الصفحه ٢٤٠ :
يناسب معناه ، فهو كأبابيل ممّا لم يستعمل مفرده القياسي ، وحكى يونس كسر
الهمزة في : أيمن ـ ، وذهب
الصفحه ٢٨١ : المناسب له في اللفظ والمعنى على عدم النظير لهذه الزنة في المزيد الثلاثي
المقتضي لكونه خماسيا ، كسفرجل
الصفحه ٢٩٢ :
إلّا من : عبد الله بن سعيد الأموي ، ويحتمل الاشتقاقين رجح كلّا منهما قوم
: فقال البصريون : الميم
الصفحه ٣٣١ : » بزيادة التضعيف للالحاق.
(واجيب) عن هذه التقوية(بوضوح اشتقاقه) فيه من الحب ، ففيه ترجيح للاشتقاق المحقق
الصفحه ٣٥٨ : من
الخشب يحلب اللبن فيه ، والدلاء : جمع دلو.
(١) البيت لم أقف له
على نسبة إلى قائل. ما شدّ أنفسهم
الصفحه ٣٨٣ :
على الألف الرابعة في غيرها ، كأغزيت وسلقيت.
ثمّ ان ما ذكر
بخلاف حرف غير المتمكّن من الاسم ، إذ