الصفحه ١٦٨ : به النّار ـ لكنّه انّما جاء(في غير باب) أجوف اليائي نحو : (سيل) ، على ما سيجيء ـ إنشاء الله تعالى
الصفحه ١٩٥ :
(اجدر) بالحمل عليه ، لتوافق المفردين في الزنة ـ أيضا ـ وكذا حملوا عليه سكرى في
سكران.
والحاصل ان
الصفحه ٢٦١ :
ومقاطع الكلام ، (والقوا في) الّتي هي أواخر الأشعار ، (فصيح) في الوصل والوقف ، ويكتفي بحركة ما
الصفحه ٣٦٠ : حركتها إلى السين ؛ فاستغنى عن همزة الوصل فحذفوها وجوبا ؛ كما
يجيء ـ إنشاء الله تعالى ـ ، وانّما كثر فيه
الصفحه ٣٨٦ :
[١
ـ إعلال الفاء] :
(الفاء) : من قبيل الأسماء المعدودة لا محل له من الاعراب ، أو
هو مبتدأ محذوف
الصفحه ٤٢٢ : التفعيل أيقظهم ، ثمّ
انّه ان أراد طروق خيالها الطائف في المنام فاثبات التحية والتسليم له من باب
التخييل
الصفحه ٤٧٦ : والمتقاربين) في المخرج بعد جعلهما مثلين ، كما سيجيء ـ إنشاء الله
تعالى.
[١
ـ إدغام المثلين] :
(المثلان) أي
الصفحه ٥٠٠ : نونا في حروف
يرملون ، أو لام التعريف فيما سيأتي ـ انشاء الله تعالى ـ ، ويتأكد في غير ذلك سيما
إذا إشتدّ
الصفحه ١٣٦ :
وهذه الأحكام
قياسيّة يحكم بالشذوذ على ما خالفها ، (و) من ذلك : (سليقيّ) كما وقع في قول الشاعر
الصفحه ١٣٧ : صيغة التصغير
، ـ في خريبة ـ مصغرة ، لموضع بالبصرة يقال له : بصيرة الصغرى ، وردينيّ ـ في
الرمح المنسوب
الصفحه ٢٤٩ : ،
__________________
(١) البيت للشماخ بن
ضرار الغطفاني في عبد الله بن جعفر بن أبي طالب. الطرق : الاتيان ليلا. والسري :
بضمّ السين
الصفحه ٣١٩ :
الله ، وقد يضبطان بكسر الكافين على الحكاية ؛ لأنّهما انّما يكونان في الكاف
الّتي لخطاب المؤنث وهي
الصفحه ٣٣٨ : الانفصال بأن يكون في كلمة اخرى فقد تمال معها أيضا ، نحو : لزيد مال ،
ولعبد الله ، وغلاما بشر ، وثلثا درهم
الصفحه ٤٣٧ : قال الله تعالى (وَعَتَوْا عُتُوًّا كَبِيراً)(١).
ثمّ الأصل في
الفاء من الجمع عند الاعلال ان تبقى
الصفحه ٤٧٨ :
نُقاتِلْ
فِي سَبِيلِ اللهِ)(١) ، (و) الياء من (في) قوله تعالى : (فِي يَوْمٍ) (كانَ مِقْدارُهُ