الصفحه ٣٢٠ : : باصالة الراء في : دمثر مع مجيء
دمث على ما سيجيء ـ إنشاء الله تعالى ـ.
لكن الظاهر في
تلك الأسماء هو
الصفحه ٣٣٩ :
حال الوصفية ، (والناس بغير سبب) من أسباب الامالة فيها ، وذلك في : باب وما بعده
حالكونها مرفوعات
الصفحه ٣٦٩ : قال ، وهو
يقول ، والأمر فرع له ، بخلاف حرف المضارعة وبعد حذفه يقع الابتداء بمتحرّك ، فلا
همزة وصل فيه
الصفحه ٣٧٨ : الحركة ، نحو : (جاءَ أَمْرُ رَبِّكَ
، *) و(كِسَفاً مِنَ
السَّماءِ إِنَّ فِي ذلِكَ)(٣) ، و(لَيْسَ لَهُ
الصفحه ٤٤٥ :
الصورية له في وقوع الواو فيه بعد الألف وان لم تكن تلك الواو هي الأصلية
الّتي كانت في المفرد
الصفحه ١٥١ : بخارج عن الشيء ، ومن ثمه يطلقونه على نفس
الذات مع انّ الشيء لا ينسب إلى نفسه ، والتحقيق في ذلك له موضع
الصفحه ٢٥٩ : ـ وقفا ـ ، مع انّه فتحها ـ وصلا ـ في قوله
تعالى : (فَما آتانِيَ اللهُ)(٤) ، وأثبتها ساكنة في أكثر ما في
الصفحه ٣١٠ : ،
لعدم النظير له ؛ (لعدم «فعّلل») ـ بتضعيف العين وكسر اللّام الاولى ـ في اللّغة ، ثمّ (قال : ولذلك) الّذي
الصفحه ٣٥٩ :
(وقد جاء) على قول بعضهم (باب) ما الساكن فيه الواو والياء الأصليتان ، نحو : (شيء ، وسوء ، مدغما
الصفحه ٤٠٥ : الفعل ،
لمفارقتهما له في الألف الّتي هي بعد العين ، (ومقول ، ومخيط) بكسر الميم من غير ألف (محذوفان منهما
الصفحه ٤٦٢ :
(و) ابدال الميم (ضعيف : في لام التعريف) وهي لغة(طائية) ، وقيل : حميرية ، وقيل : هي لغة أهل اليمن
الصفحه ٤٩٩ :
عنده ذكره ـ انشاء الله تعالى ـ.
(وفي جملة) الحروف المبدلة(عن تاء «الافتعال» نحو : اسّمع في
الصفحه ١٠ : فيه بالثقل ، وعدم رعاية الأصل ، وعبّروا عنه بلفظه الحاقا له بالغالب فيما
ليس بأصليّ.
[وإلّا] الزائد
الصفحه ٦٧ : التغيير مع تغيير الأوّل ، وحيث كان الآخر محلّا
للإعراب الّذي لا مدخل له في بناء الكلمة أجري التغيير على ما
الصفحه ١٣٥ :
فالشرط فيها نفي التضعيف فقط ، (ك ـ جهنيّ) في : جهينة ـ مصغرة ـ ، لأبي قبيلة ، ورجل آخر ، قيل ورد