الصفحه ١٢١ : قلّته) ان
كان له جمع قلّة (فيصغر) جمع قلّته كراهة ما يختلج في القلب في بادي الرأي من
التنافي بين صيغة
الصفحه ٤٥٤ : ـ لما سوى الله ، بابدال الهمزة في
الثلاثة عن الألف ، امّا الأولان فكما ذكر في باب التقاء الساكنين
الصفحه ٤٧٢ : المستعلى
المباين له في صفة الجهر أيضا ، فجوزوا قلبها صادا لمناسبتها لها في الهمس ولهذه
الحروف في الاستعلا
الصفحه ٥٣٤ : ء الله) كيف يبني (من أولق فقال :) أبو علي في الجواب المبني منه مثله هو (ما ألق الالاق) لأن ما كلمة موضوعة
الصفحه ٦٨ : اللّيل ـ أي يظلم ـ ، فانّه ملحق ب ـ يحرنجم ،
لعدم الادغام في المكرّر له.
(ومن ثمّ) ـ أي جهة ما ذكر في
الصفحه ١٨٩ : ، وذؤابة ـ للشعر ـ ،
فليس له جمع مكسر في القلّة أصلا ، بل يجمع بالألف والتاء ، وفي الكثرة يطرد فيه «فعائل
الصفحه ٢٠٤ : ) ، وسود ، وبيض ، وعرج ، وعمي ، في المذكر والمؤنث.
وكذلك يطرد «فعل»
في جمع «افعل» ممّا ليس له «فعلآ
الصفحه ٤٥٩ :
(وامّا) ابدالها من العين نحو : (الضّفادي) في الضفادع ، (و) من الموحدة
نحو : (الثّعالي) في الثعالب
الصفحه ٤٠٦ : ثلاثة أحرف الجريان على الفعل في العمل والدلالة على الحدوث ، أو الموافقة له
في الحركات والسكنات مع
الصفحه ٥٠٤ : منها بالادغام ، ويجوز ادغام بعضها في بعض
كما يجيء ـ انشاء الله تعالى ـ لبقاء الصفة
الصفحه ٢٦٣ : كثير وفيهي مهانا (٣) في سورة الفرقان ، عنه وعن حفص ، ولم يقع أصلا في
الساكن ما بعده ، نحو : له الحكم
الصفحه ٣٥٤ : ؛ لقرب
حركتها من السكون وسكون ما قبلها ، وما في حذفها ونقل حركتها إلى ما قبلها من
تحريك ما لا أصل له في
الصفحه ١٧٧ : الفا وسكون العين
ـ ، نحو : (بدن) ـ في البدنة ـ متحرّكة ، لما ينحر بمكّة ـ زادها الله
شرفا ـ ، ناقة كانت
الصفحه ٢٠٦ :
وما كان على «أفعل»
مجرّدا عن التفضيل ويفرق بين مذكره ومؤنثه بالتاء ، كارمل ـ لمن لا زوجة له
الصفحه ٣٢٨ : بعضهم ثمّ ضعّف ، أو يكتفي في مقام الاضطراب بوجود النظير ولو في
الفعل كيحمرّ ـ بتشديد الرّاء ـ فالأوّل له