الصفحه ٢٨٨ : ـ إذا لم يكن فيه غيم ـ «افعلان» ـ بكسر الهمزة وسكون الفاء وكسر العين وفي آخره النون ـ ، مشتقا من : الضحى
الصفحه ٥٣١ :
إقشعر على قول سيبويه والمازني كما تقدم.
ولعلّه لم
يلتفت إلى ذلك لأنه غير مرضى عنده ولا يبنى مثل
الصفحه ٤٢ : أصالتها.
(وقيل : إنّه «استفعل
من كان) ولم يذكر
المصدر المجرّد المأخوذ منه ، كما في قول الأوّل ، لأنّ
الصفحه ٦٥ :
وحذف الواو :
امّا لكون الوقوع بين الياء والضمّة ـ أيضا ـ موجب للحذف عندهم ، أو لأنّ الأصل
عندهم
الصفحه ٣٠٧ : ؛ لأنّ الحكم بالزيادة حينئذ ليس لخروج الزنتين عن الاصول.
وما زعمه بعضهم
من انّه خارج ممّا فقد فيه
الصفحه ٣٣٣ : الثاني على «فوعل» كجوهر ، والأوّل أغلب ، والثاني : أقيس ؛ لأن «فوعلا»
بفتح العين قياس ، والمفعل ـ بفتحها
الصفحه ٣٨٧ : الظاهر ، ولم يعكس ، بأن يحمل الجمع عليه
في جواز ترك القلب ، ترجيحا للتخفيف ، ولأن المفرد لاشتماله على
الصفحه ٥٤٦ :
مسمى لملفوظاتها في وضع اللفظ لأنّ المتبادر من الجيم إذا كتب إليك أكتب جيما مثلا
، ومن الجيم الملفوظ في
الصفحه ٣٤٨ :
[٤
ـ إمالة الحروف] :
(والحروف لا
تمال) ، لبعدها عن
التصرف ، والامالة تصرّف ، ولأن الفاتها لا أصل
الصفحه ١٣٢ : نسخة : لأن
اعتبار هذه الخ.
(٢) أي إذا كانت
اعلاما لا بقيد الإعراب بالحركة.
(٣) البيت لأبي دعبل
الصفحه ٤٠٤ : وانفتاح
ما قبله ، (لأنه بمعنى) ما لا إعلال فيه وهو «تفاعلوا» ، نحو : تزاوجوا ، وتجاوروا ، فحمل على ما هو
الصفحه ٣٨٦ : الخبر ، أو خبر لمحذوف ، وكذا قوله : العين ، واللّام ، (تقلب الواو) ان كانت فاء(همزة لزوما) إذا وقعت
الصفحه ٥٦ : ، والمعشر : القوم ، والجمع المعاشر ، والحراص : جمع حريص ، والاسرار :
الاظهار والاضمار جميعا ، وهو من الاضداد
الصفحه ١٢١ : انّه اسم
جمع لراكب ـ ، وما ليس له ذلك ك ـ قوم ، ورهط ، وكلّها يصغر على لفظه كالمفرد
بالتفاصيل المتقدّمة
الصفحه ٢٦٤ : ، (فيتبع) عينهما فائهما في الحركة ، فيكسرهما في الرّدي ، ويضمّهما في البطو ،
وهؤلاء قوم من تميم ، ولم