الصفحه ٢٢٣ : : (يخشي القوم ، ويغزوا الجيش) ، (و) فلان (يرمي الغرض) وهو الهدف الّذي يرمي إليه السهم ، وحذفت المدّة
الصفحه ٥٢٨ : : «دعا» مثل : اسم (وغد لا إدع) بكسر الهمزة وسكون الدال إذا بنى مثل : «غد» لأن حذف اللّام من «إسم» و «غد
الصفحه ٢٧٠ : ء مقصورات (لأنّ نظائرهما) من الصحيح (مقتل ، ومخرج) من الاخراج.
(و) المعتل اللّام من (المصادر) الّتي (من
الصفحه ٢٧٩ : بالاشتقاق ، لأنه أقوى ، وقد يتعارض اشتقاقان ، ثمّ ان ترجّح أحدهما فهو
راجح ، وان تساويا سمّى بالواضح ، وقد
الصفحه ٣٦١ : التخفيف ـ وصلا ـ وهو التسهيل بجعلها بين بين ، وذلك : لأنها(إذا وقف) عليها(بالسكون وجب) في تخفيفها الابدال
الصفحه ٣٩٧ :
وهي تجامع أو عند حملها ، (وأغيمت) السماء ـ بالمعجمة أيضا ـ إذا صارت ذات غيم ـ أي سحاب ـ ، واستحوذ
الصفحه ٢٤٠ : ـ وصلا ـ لحن) ـ أي خطاء ـ ، لأنّها انّما وضعت للتوصل بها إلى
الابتداء فزيادتها ـ وصلا ـ زيادة في موضع
الصفحه ٤١٤ : ) وهو قلب ضمّة ما قبلها كسرة ، لسلامتها ، لأن تغيير الحركة أهون من تغيير
الحرف ، (فنحو : مضوفة) من
الصفحه ٦٢ : ء ، والغين والخاء ، ليعارض خفّة الحركة ثقل الحرف الحلقي ، ولم
يفتحوا العين إذا كانت الفاء حرف حلق ، لأنّ فا
الصفحه ١٤٩ : ـ كما إذا جعل كساء اسم امرأة ـ فالوجهان فيه ـ أيضا ـ على السواء
، لأنّ التأنيث للعلميّة للمؤنث لا للهمزة
الصفحه ٣٧٨ : ما قبلها ، نحو : (مِنَ السَّماءِ أَوِ ائْتِنا)(٢) ، فيقال : لو نشاء وصبناهم ، ومن السماء يوتنا ، لأن
الصفحه ٤٧٢ :
ذلك فالياء فيه ليست ملفوظة لأنها قد زالت بالاعلال فكأنها قدرت ، وابدلت
جيما وتولدت الألف في امسجا
الصفحه ٤٣ :
[معاني
هيئات الأفعال] :
وإذا علمت
أبنية المجرّد ، والمزيد فيه ، من الفعل ، فاعلم انّها ترد لمعان
الصفحه ١٢٥ : سمّى بذلك (١) ، لأنّ الترخيم التقليل ، ومنه صوت رخيم ـ إذا لم يكن
قويّا ـ وهو في المزيد الثلاثي على
الصفحه ٢٢٨ : .
(والأصل) في تحريك الساكن إذا قصد تحريكه (الكسر) ، لأنّ الجزم في الفعل عوض عن الجر في الاسم في لغتهم