الصفحه ٢٠٤ : والأحاوص : قوم عبد عمرو بن شريح ومنهم علقمة.
(والصفة) : المجردة عن معنى التفضيل من العيب واللون الّتي هي
الصفحه ٢٣٧ :
وأجبال ، وبنت : في المؤنث تدل على كون اللّام واوا ، لأن ابدال التاء منها
أكثر من ابدالها عن اليا
الصفحه ٢٤٩ : ) ساكنة مثل أن يقال رأيت رجلا ، وهذه عصاء ، ويضربهأ ،
بهمزة ساكنة في آخرها كما هو لغة قوم (ضعيف) يحترز عنه
الصفحه ٣٩٤ : الأسنان
العليا وانعطافها إلى داخل الفم ـ ، يقال : رجل ايلّ ، وامرأه يلّاء ، لأن فاء
الكلمة الّتي هي أوّل
الصفحه ٢٢٥ : ابن مالك في التسهيل ، وربّما يقال : من لدن الصباح ـ بكسر
النون ـ ، وقال الجرمي : حذف التنوين ـ إذا كان
الصفحه ٣١٣ : دمّ) فلان القوم ـ طحنهم وأهلكهم ـ ، وقيل : من دمّ اليربوع جحره ـ إذا غطّاه
وسوّاه ـ ، وذلك (لاتفاق
الصفحه ٣٠ : سيبويه
قال : لا يعرف لهذا الوزن إلّا إبل ، وهو من الأسماء ، وزاد الأخفش : بلزا ، ـ للقصير
، والمرأة
الصفحه ٩١ : : مقطنة ـ لما يكثر فيه القطن ـ مثلا.
واستغنوا في ما
زاد على ثلاثة أحرف بقولهم : كثير الضفدع ، والثعلب
الصفحه ١٣٣ : المبنى للمفعول.
وذلك : (بخلاف) ما زاد على ثلاثة أحرف وما قبل آخره مكسور ، سواء كان
الصفحه ١٧٧ : الفا وسكون العين
ـ ، نحو : (بدن) ـ في البدنة ـ متحرّكة ، لما ينحر بمكّة ـ زادها الله
شرفا ـ ، ناقة كانت
الصفحه ٢٣٨ : ، واستخرج ، واحرنجم ، وفي : «تفعّل وتفاعل» إذا ادغم تاؤهما في
الفاء ، كاطّيّر ، واثّاقل ، وذلك بخلاف ما يكون
الصفحه ٢٥١ : نجّاك
بكفّى مسلمت
من بعد ما
وبعد ما وبعدمت
صارت نفوس
القوم عند الغلصمت
الصفحه ٣٣٥ : واحدا نادرا ؛ إذ لو لم تثبت تلك لم يبق احتمال في بادئ النظر سوى
«فعلوانة» و «أفعلانة» ، وإذا حقق الأمر
الصفحه ٤٨٣ :
وإذا إتصل ثاني
المثلين بواو الجمع نحو : ردّوا ، أو ياء مخاطبة نحو : ردّي ، أو نون تأكيد نحو
الصفحه ١٨٩ : الحاء المهملة ، للدية التي يحملها قوم عن
قوم ـ.
(و) «افعل» في القلّة للمذكر من تلك الأوزان خلاف