الصفحه ٣١٧ :
وقال قوم زعموا
: جواز زيادة الواو في الأوّل انّها فيه زائدة ، وقيل : انّه خماسي الاصول ،
كسفرجل
الصفحه ١٠ :
[و] هو ان الاصول (١) [يعبّر
عنها] عند الاعلام [بالفاء والعين
واللّام] (وما زاد) من الاصول على تلك
الصفحه ٣٧٥ : هو
قرائة الباقين من السبعة في : أئمّة ، لكن هشاما وحده زاد ألفا بين الهمزتين فيه ،
وقرأ بالمدّ كراهة
الصفحه ٤١٦ : تنور ـ إذا نفرت ـ شاذ اتفاقا ، وقيل لم يسمع له نظير.
وما ذكر من
القياس في المصدر المعلّ فعله كائن
الصفحه ٥٦٤ : لتأكيد الضمير المرفوع المتّصل بالفعل.
(و) كتب (ضربواهم في المفعول) يعني إذا كان ـ هم ـ مفعولا(بغير ألف
الصفحه ٤٣٦ : ، وإذا قلبت الواو المتطرفة ياء والضمّة كسرة(فيصير من باب : قاض مثل : أدل) جمع دلو ، (وقلنس) وأصلهما
الصفحه ٢٢٠ : بنصب الله لأن أي ليس
عوضا كالهاء. ونظيره قوله تعالى : (وَاخْتارَ
مُوسى قَوْمَهُ)
أي من قومه.
الصفحه ٤٩٠ : تلى الصاد والظاء
والطاء إذا كانت هذه الحروف مفتوحة أو ساكنة كالصلاة ، وان يوصل ، وفيصلب ، ويصلون
سعيرا
الصفحه ٤٣٤ :
لالتقاء الساكنين اللّازم من ملاقاتهما للنون كما في : اخشوا القوم ، واخشى
القوم من غير امكان حذف شي
الصفحه ٦٣ : ـ بفتح العين في الماضي والمضارع ـ على ما حكاه
أبو عمرو ، (من التداخل) ، لأنّه ورد بضمّ العين في المضارع
الصفحه ٢٩٦ : (من النّبل) بالتحريك ، وهو من الاضداد ، لأنه يقال : لعظام الحجارة وصغارها ، لكن
تنبالة منه بمعنى
الصفحه ٤٢١ : ، وأصلهما : صوّم وقوّم ـ بالواو ـ فقلبت الواو المشدّدة ياء
مشدّدة ، (شاذ) لعدم الموجب للاعلال ، (وقول) أبي
الصفحه ٥٢٧ : ، فمعناها عنده إذا ركبت
منها زنتها وعملت مقتضى القياس وحذفت ما حذف في الأصل قياسا كيف تنطق به : وامّا
لمحذوف
الصفحه ١٢٢ : إلى ما يقدّر
واحدا له ، كما يقال : في تصغير عباديد ـ في قولهم جاء القوم عباديد ـ بمعنى
متفرقين
الصفحه ١٦١ : اشتقّ منه ذلك الجمع ، لأنّ المقصود من النسبة
إلى الجمع الدلالة على الملابسة بين المنسوب والّذي بنى منه