الصفحه ٢٩٨ : ، لعدم اجتماع الجيم والقاف في كلمة من
كلامهم على ما يقال إلّا مع التعريب ؛ كالجوالق ـ للوعاء المعروف
الصفحه ٢٩٩ : يعتد بجنق
والجمع والتصغير ؛ وحكم بعدم وجود «فعلليل» في كلامهم ؛ لعدم الاعتناء بما ندر منه
«ففعلنيل»
الصفحه ٣١٩ : كلامهم بتكرير الكلمات
الّتي يستعملونها ، واختاروا الحرفين ؛ لخفائهما ؛ لما فيهما من الهمس فيناسبان
الوقف
الصفحه ٣٨٣ : تقدم الياء عينا على الواو لاما ؛ فانّه ليس بواقع في كلامهم عند
الجمهور ، ولعل السرّ فيه ما يقال : من
الصفحه ٣٨٥ : ء عينا على الواو لاما في
كلامهم ، فقلبت الثانية ألفا ، وتصغيره اويّة ، والفعل : أويّت ، وأصلهما : وويوة
الصفحه ٤٠١ : رفض ضمّه) في الفعل ، وهو الياء ، مع ان الياء المشدّدة لم يجيء في كلامهم في آخر
المضارع كما مرّ ، وامّا
الصفحه ٤٩٢ :
منهما في كلامهم على استهجان في أحدهما ، فلو وقع هذان أيضا اشتبه على
السامع انّ الملفوظ جيم كالكاف
الصفحه ٢٣١ : ء والرّاء وان كانت أصليّة لكنّها ليست في
كلمة الساكن الثاني أعني : اللّام ، لأن لام التعريف كلمة وما عرّف
الصفحه ٤٠ : مزيد الرباعي ـ يقال : إحرنجم القوم ـ إذا ازدحموا ـ ، وحرجمت الإبل ،
فاحرنجمت ، ـ إذا رددتها فارتدّ
الصفحه ٣٦٦ : القلب ياء ؛ لأنها جنس حركة ما قبلها على ما مرّ ، (خلافا لسيبويه) ، حيث حكم بشذوذه ، بناء على جعله من
الصفحه ٣٩٦ :
(وطائيّ ، وياجل
شاذ) ، لأن أصل
الأوّل قبل النسبة طيّئ كسيّد ـ بالياء المشدّدة ـ فحذفت المدغمة فيها
الصفحه ٢٩٧ : ، وهي : من كل شيء ظهره
ووسطه واعلاه ؛ لأنها تركب سراتها ـ أي تجامع ـ كذا قيل ، وقيل : انّها من
السّراوة
الصفحه ١٠١ : ـ على ما
قالاه ، لكون الميم ـ ثالثة ـ الحروف.
وان لم يكن ما
زاد على الأربعة ـ اصولا كلّها ـ حذف الزائد
الصفحه ٢٩٣ : : الايناس مصدر آنس ـ بالمد ـ كأكرم ـ إذا أبصر
ـ لأنه يبصر ؛ بخلاف الجن لاجتنانه ـ أي استتاره ـ ، وقيل
الصفحه ٢٦٣ : ) ثابت (عند قوم) من العرب ، ليظهر الموقوف عليه مع الخفة ، فانّ الهمزة
مخرجها أقصى الحلق فلا يكمل ظهورها