الصفحه ٣٧٢ : الفاعل ، في كلامهم وتصريح الأئمّة بذلك كما مرّ ، فلا
يلتفت إلى اصالة العدم كما في سائر الأبواب ، والمصنف
الصفحه ٣٨٤ : ـ ، بل الحامل عليه عدم
النظير له في كلامهم ، فأصله : حييان وكان القياس ان يقلب يائه الثانية ألفا
لتحركها
الصفحه ٣٩٠ : ماضيه مفتوح العين من لزوم الكسر في عين المضارع منه إلّا مع حرف الحلق ،
فيجوز معه الفتح ، وإذا كان مضارعه
الصفحه ٤٥٥ : ء ، ومن كلامهم : قطع الله
أديه : أي يديه ، وفي أسنانه ألل ـ أي يلل ـ والشامة : الخال ، واليلل : قطر
الصفحه ٥٢٢ : : قار يقار ـ إذا اجتمع ـ ومنه الفارة ـ للأكمه ـ لاجتماعها
، وعلى قراءة الكسر من المثال على انّه من
الصفحه ٥٢٦ : كيفيّة
بناء مثل : لفظ من أبنية العرب من لفظ عربي آخر ، لأنّ الغرض هو التّدرّب لمعرفة
لغتهم وليس الغرض بنا
الصفحه ٢٣٢ : .
هذا إذا كان
مثل ما ذكر غير ملاق لساكن بعده ، (بخلاف) ما إذا لاقى ذلك كاللّام في نحو : (ردّ القوم
الصفحه ٤٢٩ : (٢)
وهذه لغة قوم ،
واختارها الأخفش.
فهذا حكم قيل ،
وبيع ، إذا لم يتصلا بما يوجب سكون لامه ، (فان اتصل به
الصفحه ٢٢٦ :
سيبويه وسمع منهم ، توسلا إلى تفخيم الجلالة ، ولأنّ الياء قبله من جنس
الكسرة وما قبل الياء أيضا
الصفحه ١٢ : المكرّر بالمتقدّم لما ذكر
، (ولعدمه) أي عدم «فعلون» بالنون في كلامهم ، ووجود «فعلول»
باللّام ، كالمثالين
الصفحه ١٥١ : : فلعدم اسم معرب على حرفين ثانيهما حرف علّة في كلامهم
، لكونها كالعدم وفي معرض السقوط بالتقاء الساكنين
الصفحه ٢٤٢ : في كلامهم ولم يبلغ حدّا يستحق
معه ان يجعل أصلا في التنزيل منزلة كلمة واحدة ، فكأنّه شبّه بما ذكر في
الصفحه ٢٤٣ :
الفعل معه منزلة عضد ، (قليل) في كلامهم ، لاستقلال الفعل وجواز الوقف على آخره فيبعد تنزيل جزء منه
الصفحه ٢٤٤ : ء كلامهم.
وعدّ الوقف من
أحوال الأبنية الكلم باعتبار ما يعرض من تلك الحالات للأبنية ، كالوقف بالتضعيف
الصفحه ٢٥٥ : كلامهم ، والشائع : الألف.
ثمّ ان هذه
الهاء مبدلة عن الألف عند الزمخشري ، للقرب في المخرج ، وقيل