الصفحه ٥٤ : ما يكون مفاعلا في المشاتمة ، ونحو : جاذب زيد عمروا
، إذا فرض انّ كلّا منهما جذب الآخر.
(و) قد يكون
الصفحه ٣٩٩ : ، لكن لم يوجد ضمّ الياء ولا تشديدها في كلامهم في آخر
المضارع أصلا ، لأنه موضع الاعراب مع ثقل الفعل
الصفحه ٤٨٩ : عنهما للفظ الجمع لأنّ التلفظ به أخف مع كونه معلوما.
(وللفاء باطن
الشفة السفلى وطرف الثنايا) العليا
الصفحه ١٤٨ : كما في ترخيم المنادي ، لتنزيلهما في كلامهم منزلة حرف
واحد ، ولهذا لا يقع الانفكاك بينهما ، فيحصل
الصفحه ٢٧٨ : .
و «من» في قوله
: من تحريكها ـ لبيان «ما» في قوله : لما يلزم ـ ، والتقييد بالاسم ، لأنه زعم
الجواز في
الصفحه ٥٢٥ : ، فحذفت إحدى التائين تخفيفا ، وهو شاذ
، لأنّ القياس في مثله اثبات التائين كاستتبع ، واستتاب ، مع انّه لم
الصفحه ١٤ : .
[ويطنان] ـ بضم الموحّدة ـ [فعلان] بالنون ، لعدم وجود «فعلال» باللّام في كلامهم ، وجودا
يعتنى به.
[وقرطاس
الصفحه ٢٢ :
كما هو شأن اسم الجمع ، وجمع القلّة.
ولو كانت «أفعلاء»
لصغرت على شييئات ، لأنّ جمع الكثرة لما لا
الصفحه ٢٥٩ : ، رَبِّي أَهانَنِ)(١) لأنّ الوقف محل الاستراحة مع ما في حذفها من ظهور الفرق
بين الوصل والوقف ، ويجوز
الصفحه ٣٢٢ : » ، ولقولهم : (١) تأمّمت المرأة ، واستأممتها ـ أي أخذتها امّا ـ لأن
نظائرهما على «تفعّلت ، واستفعلت» فالهاء في
الصفحه ٣٧٣ :
فلا يبني مثل : قمدّ (١) ـ بتشديد الدال ـ من قرأ ، وإذا بنى منه ما تقتضي تعدّد
لامه من غير تضعيف
الصفحه ٣٢ : ، إذا لم يكن صفة ، ك ـ حمر ـ ، أو
معتل العين ، ك ـ سوؤ ـ ، وإنّما زعما جواز هذا الفرع ـ مع انّه أثقل من
الصفحه ٣٢٨ : ء ـ ، ونحو ذلك ممّا يلوح من كلامهم أنه من الاصول المعتبرة في
الأسماء ، فتأمل.
ولعل أصله
التخفيف كما حكاه
الصفحه ١٧٠ : يشعر به كلامهم ، (و) على وزن
المفرد من غير تفاوت ، نحو : (فلك) ـ للسفينة ـ فانّه يأتي مفردا ، كما يقال
الصفحه ٢٢١ : (١)
وشاع حتّى صارت
مثلا.
وإذا كان الأمر
على ما ذكر من المنع عن التقاء الساكنين في غير ما ذكر من الصور