الصفحه ٥١٢ : جاز الادغام ، بخلاف : قرم مالك فانّ المتحركين فيه
في كلمتين حقيقة(فيقال) مع الادغام : (قتّل وقتّل
الصفحه ٣٤٠ : : كراهة امالة نحو : رمى لما فيها من المصير
إلى الياء المهروب عنها بالاعلال والقلب ألفا ، قيل : وينبغي على
الصفحه ٤٨٤ : المثلين ممتنع (عند) وجود(ساكن صحيح
قبلهما) مع كون
المتماثلين (في كلمتين نحو
: قرم مالك) ـ بالراء الساكنة
الصفحه ٥٥٠ : كلمتان والقياس
اثبات الحرف المدغم من كلمة ما يقاربه من كلمة اخرى في الكتابة نحو : من مالك ،
لكن لما كانت
الصفحه ٢٠٣ :
كقاصعاوات ، وخنفساوات ، وان تحذف مع الهمزة ويجمع الاسم على صيغة منتهى
الجموع ، كقواصع ، وخنافس في
الصفحه ٣٥٠ : ، ومنفرد ، خلافا لابن مالك في بعض كتبه ، حيث اعتبر التطرّف ، وسواء
كانت الراء والفتحة في كلمة مثل : ما ذكر
الصفحه ٤٨٥ : في كلمتين وقبلهما ساكن لين نحو : (جِباهُهُمْ ،) ونور ربهم ، و(الرَّحِيمِ مالِكِ ،) و(فِيهِ هُدىً
الصفحه ٤٥٤ :
وجاء الجمع : أقحاح ولم يجيء اكحاح ، وعن التا في قوله :
يا ابن
الزّبير طالما عصيكا
الصفحه ٣٦ : بالزيادة ، إنّما يكون
أولى فيما يكون فيه المزيد فيه أكثر ، من أبنية الاصول بكثير ، حملا للمتردّد على
الأكثر
الصفحه ٢٦٠ : ، مع الاعتناء بالتخفيف في الوقف.
وقرأ ابن كثير
: ولكل قوم هادي) (٢) وما لهم من دونه من والي
الصفحه ٢٩٠ : في العلميّة ،
كما في : شهر رمضان ، وابن داية ـ للغراب ـ وغيرهما من الاعلام الّتي يكون في
جزئها الثاني
الصفحه ٣٢٤ : ) بمعنى الابتلاع ؛ للمناسبة ، فوزنهما عنده «هفعل» ، (وخولف) أبو الحسن في ذلك ؛ فان ابن جني والأكثر قالوا
الصفحه ٣٧٠ : .
وحكى ابن
الأنباري عن الكسائي بتجويز الابتداء في كل منهما بالهمزتين من غير قلب ، وردّه
بأنّ العرب لا
الصفحه ٥٦٩ : الإستفهام بالخبر ، كما مرّ في إلتقاء الساكنين.
(ونقصوا من إبن) بصيغة المفرد(إذا وقع صفة بين علمين ألفه نحو
الصفحه ٥ :
[تعريف
علم الصّرف]
[التصريف
: علم باصول تعرف بها أحوال أبنية الكلم الّتي ليست بإعراب