الصفحه ٢٨٥ : زوائد للالحاق بقذعمل ؛ فانّ التناسب اللفظي
والمعنوي يدل على كونها مأخوذة(من قولهم :) فلان في بلهة من
الصفحه ٢٨٧ : ـ للبابونج ـ ، (لمجيء) ما يناسب رجوعه معه إلى أصل واحد في الاشتقاق ، للتناسب اللفظي والمعنوي
وهو (أفعي) ، وهو
الصفحه ٣٢٣ : ـ على زنة خلخال ؛ فانّهما أصلان عندهم ،
خلافا للكوفيين كما مرّ في : زلزل ؛ ونحوه ، يقال : عين ثرّة
الصفحه ٣٨٠ : ، ان بنى رباعي على زنة برثن ، وإياى كضيزى بقلب الثانية ياء ـ كما في إيت ـ
والرابعة ألفا ان بنى على زنة
الصفحه ٥٠ : الّتي في اللّحم ويحيط بها
الشحم ، وغدّة البعير طاعونه ، وأمّا بأن يكون صاحب ما هو صاحب لما اشتقّ منه
الصفحه ٥٦ : ـ بالكسر ـ وحقيقة المطاوعة : أن يدلّ أحد
الفعلين الراجعين إلى أصل واحد ـ في الاشتقاق ـ ، على التأثير
الصفحه ٢١٠ : ) ـ بكسر الميم وفتح العين ـ ، للرّمح الّذي يدعس به ـ أي
يطعن ـ ، وليس ملحقا بشيء لوقوع الزيادة في أوّله
الصفحه ٢٧٣ : غناء (٢)
حيث مدّ الغني
، ومنعه البصريون وجعلوا الغناء في البيت مصدر غانيته أي فاخرته في الغنى
الصفحه ١٥ :
وضعها للغرض في ذلك الباب ، فكرّروا ما يتّصل به وهو العين.
فأوزان التصغير
: فعيل ، وفعيعل
الصفحه ٧٢ : ونحوهما ممّا فيه معنى الامتلاء ك
ـ السكر(على فعلان) ـ بفتح الفاء ـ (نحو : جوعان ، وعطشان ، وشبعان ، وريّان
الصفحه ٧٤ : ـ ، ولم يجيء منه مضموم
العين.
(و) قد يزاد فيه مدّة أمّا ألف فقط ، أو مع تاء التأنيث ،
وأمثلتهما بتقديم
الصفحه ٢٣٥ :
ومنه ، وعنه ـ بضمّ
النون وسكون الهاء ـ في : منه ، وعنه ، لأن أوّل الساكنين ان كان صحيحا فهو يتحرّك
الصفحه ٤٢٩ : (قلت يا قول) ، تنزيلا له منزلة من يصلح للخطاب ، (فالكسر) الصريح يكون في الفاء من الواوي واليائي على
الصفحه ٥٤٥ :
هذين ممّا تقع الثانية المتحركة فيه في موقع اللّام على ما مرّ في تخفيف
الهمزة ، وهذا الباب باب واسع
الصفحه ٥٤٦ : الأسماء
، (لأنها مسماها
خطا ، ولفظا) بمعنى ان نفس هذه الصورة مسمى صورة تلك الأسماء في وضع الخط ، وملفوظها