الصفحه ٧١ :
(وصفر) ـ بكسر الأوّل وسكون الثاني ـ للخالي ـ ، (وغيور) من الغيرة.
هذا في غير ما
كان من نحو
الصفحه ٩٥ : : انّ التصغير قد يكون للتعظيم ، وجعل تصغيرها في البيت من ذلك.
وقد يكون
التقليل عائدا إلى الكثرة
الصفحه ١٠٥ :
فيه لا يتعذّر معها بنائه ، فانّه يصغر من غير ردّ المحذوف ، نحو : (ميت) ـ بالتخفيف ـ على زنة «فيل
الصفحه ٢٧٢ :
والاحبنطاء : ـ وإن كان مادته الأصلية الحبط لكن لما كانت زوائده للالحاق
بنحو الاحرنجام ـ كانت في
الصفحه ٢٩٧ : فيها المزيدتان ؛ والياء
الاخرى منقلبة عن الواو ؛ إذ الأصل بعد زيادة الراء والياء سرّيوة ـ بتشديد الرّا
الصفحه ٣٠٠ : عن قانون اللّغة.
(ومجانيق) في الجمع وزنه المناسب له «فعاليل» ـ بلامين ـ فيما
اختاره سيبويه كما مرّ
الصفحه ٣١١ : جواز وجود الأصلي المماثل للفاء في الكلمة
وان لم يوجد مثل العين فيها ، وذلك مع الفصل بالأصلي كثير كقرقف
الصفحه ٣٥٦ : ـ ، فهما خارجان ممّا نحن فيه.
(وان كان) الساكن الواقع قبل الهمزة المتحركة(ألفا) نحو : قراءة ؛ (فبين بين
الصفحه ٤٩٠ : ألف الترخيم لبيان
الصوت.
(و) السادس (لام التفخيم) وهي اللّام المفتوحة المخففة أو المدغم فيها الّتي
الصفحه ٥٤٧ :
وانّما كانت
هذه معدودة في الأسماء من أنواع الكلمة لصدق حد الإسم واعتوار خواصه من التعريف
الصفحه ٦٩ : على كسر عين الماضي ، ولم يكسروا العين لئلّا
يلتبس بمضارع «فعل» ـ بالفتح ـ ، واستثقلوا الضمّتين في
الصفحه ٨٠ : » ـ بكسر الفاء وتشديد العين وزيادة الياء بعدها ، والألف
في آخره ـ وهو كثير يكاد يكون قياسا ، على ما نقل من
الصفحه ١٠٦ : المذكورة ياء زال المقتضي لانقلاب الواو ، والياء همزة ،
وهو وقوعها بعد الألف في الطرف ، فردّت إلى أصلها
الصفحه ٢٧٠ : : فعل) بكسر العين في الماضي (فهو أفعل ، أو فعلان ، أو فعل) ككتف ، مقصورة ـ أيضا ـ ان كانت ممّا تقلب لامه
الصفحه ٢٧٩ : الظرف ، وقد يصحّح
بالجر بالعطف على الاشتقاق على انّه وجه آخر ، والأوّل أظهر.
والمصنف بدء في
التفصيل