الصفحه ٣١٢ : ـ عين ـ أو بلا ـ لام ـ ، وحينئذ فيتماثل الفاء والعين ،
كما في : كوكب ، وهو قليل لا يصار إليه عند التردّد
الصفحه ٣١٣ : في اللّغة ذو ثلاثة يناسبه في المعنى ويشتمل على ما عدا الثالث من
حروفه على الترتيب فهو مزيد ثلاثي
الصفحه ٣٢١ :
(وأمّا الهاء :
فكان المبرد لا يعدّها) من حروف الزيادة(ولا يلزمه نحو : أخشه) ممّا فيه هاء السكت
الصفحه ٣٣٤ : ، دون واوهما وان كانتا من الغوالب ، فانّ الألف والنون في الأوّل مزيدتان
بلا مرية ، فهو إمّا : «أفعلان
الصفحه ٣٣٥ : ، والأسط ـ ، (وإلّا) أي وان لم يثبت «أفعوالة» لم تكن اسطوانة ممّا نحن فيه ، إذ حينئذ لا
يحتمل إلّا وزنا
الصفحه ٤٠٢ : قبلها ،
وهو «فعل» بالكسر دون ما يبقى فيه الواوان ، لعدم الكسرة فلم يبنوا منه ، (مثل ضرب) بالفتح ، (ولا
الصفحه ٤٤٧ : خواطر تخطر فيه ، ولا تنفك : فعل ناقص ،
والاغراء : التحريض ، والواشي : النمام ، والأصل : واشيا فسكن اليا
الصفحه ٤٥٥ : همزة
ليجري مع اسلمي في القافية على منهاج واحد ، ومثله قول الآخر :
يا دارميّ
بدكاديك البرق
الصفحه ٤٩٤ :
المتباعدة في المخرج بالطريق الاولى.
وما ذكرناه في
تعيين المجهورة والمهموسة من الحروف قول
الصفحه ٥٣٣ : إلى الواو في الثانية فالمبنيّ مثلها بالنظر إلى
أصلها ، كما هو المعبر في بناء المثل من الشيء من ـ وايت
الصفحه ٥٥٤ : المشرفة.
(وابل) وايمن الله ، وانصر ، واعلم ، واكرم ، فيكتب الهمزة في
الجميع بصورة الألف لتقاربهما في
الصفحه ٥٦٠ :
تقرى من القرى للضيافة فإنّ الياء الّتي هي اللّام تحذف في مثله لفظا وخطّا
، وفيلتبس به صورة لم
الصفحه ١٢ :
سمنان ، فحيث كان هذا التكرير اتفاقيا غير مقصود من حيث هو تكرير لم يجز
فيه ذلك الداعي ، حتّى يخالف
الصفحه ٢١ : ـ لأنّها ممنوعة من الصرف في الاستعمالات
، وليس فيها سبب ظاهر لمنع الصرف ، فحكما بأنّ أصلها شيئآء ـ بهمزتين
الصفحه ٥٨ :
المتعدّي ، إلى واحد مطاوع له ، فيلزم اللّزوم.
ثمّ انّه في
الغالب ، (مطاوع «فعل») المتعدّي إلى واحد ، (نحو